عندي وسواس الموت ودائما اشعر بضيق في التنفس والام في جميع جسدي لا استطيع العيش هكذا لاني دائما اشعر انني ساموت الانر واشعر بتعب والام ولا اعرف ماذا افعل اريد المساعدة

راجعي متخصص في منطقتك للتشخيص الدقيق والعلاج يفيدكالاسترخاء والتفكر الارتقائي ولكن لايغني ذلك عن مراجعة المتخصص

بدايةً اتمنى لك الصحه والسلامه.. من الأفضل وصف منذ متى تشعرين بهذا الحزن وهذه الحاله وايضا كان هنالك اعراض أخرى تتعلق الشهيه والوزن والتعب والانهاك او تدني القدره للاستمتاع بالاشياء او ضعف التواصل مع المحيط والعزله او ضعف في الترميز والذاكره او مثلا فقدان الاهتمام بأشياء كنتي تستمتعين بها.. او أعرض جسديه أخرى شعرتي بها او اخذ لاي علاجات لأي سبب ام ان كانت هناك فترة سابقه شبيهه مررتي بها نحتاج لرصد واستقصاء السيره الصحيه والمرضىه بطريقه مفصله وتقييم الحاله والفحص السريري والنفسي وقد نضطر لإجراء بعض الفحوصات المخبريه للوقوف على طبيعة التشخيص فقد يكون اضطراب في المزاج كالاكتئاب مثلا ومنه تبدأ الخطه العلاجيه

الاكتئاب احد الاحتمالات ولكن الطبيب النفساني سيشخص الحاله ويعالجها

انت بحاجه للعلاج من قبل الطبيب النفسي وأضيع رجلك لا علاقه له بالموت

الطول؟الوزن؟نحتاج إلى علاج نفسي مكثف -حضوريًا أو أونلاين- لاكتشاف الأسباب وعلاجها.

هذه أعراض قلق قد يكون مصاحب لها خوف من المرض حيث أن الأعراض تزداد شدتها بعد إحساسك بألم فى جسمك تفيدك تمارين الاسترخاء كما يفيدك العلاج المعرفي السلوكي

القلق والخوف والوقوع فريسة لأفكار معينة، والميل نحو القيام بعمل أو سلوك معين، كرد فعل لموقف أو ظرف معين حدث فعلا أو على وشك الحدوث، يعتبر شيئا طبيعيا في حياة الإنسان اليومية، حيث أن هذه المشاعر ما هي سوى صمام الأمان، والذي يقوم بتحذير الإنسان من وجود خطر ما يهدد الجسم وضرورة تجنب هذا الخطر من خلال سلوك أو ردود فعل معينة، وفي الواقع فإن الجسم يقوم عند حدوث مشاعر الخوف والقلق، بسلسلة من التغييرات الفسيولوجية الداخلية والتي من شأنها مساعدة الإنسان على التعامل مع موقف الخطر الوشيك سواء بالهرب من الموقف أو مواجهة الموقف. على أي حال، عندما تصبح مشاعر الخوف والقلق شيئا دائما في حياة الإنسان اليومية وتزداد حدتها وإلى درجة التأثير سلبيا على قدرة الإنسان على القيام بوظائفه اليومية الحياتية بصورة طبيعية وبالكفاءة المعتادة، فإن هذه المشاعر السلبية تتحول إلى رُهاب يتطلب تحديد سببه ونوعه ومن ثم علاجه بالأدوية تحت اشراف أخصائي نفسية الذي بدوره يحدد علاج سلوكي يتناسب مع طبيعة الحالة ومحيطها الحياتي والاجتماعي

نحتاج إلى علاج نفسي مكثف،  وتدريب على الاسترخاء والتركيز.

واجعي الطبيب النفساني