شهر تقريبا نهضت من النوم فجاة ونبضات قلبي كانت سريعة وشعرت بالموت وذهب

السن؟الوزن زائد قليلاالرياضة مفيدة جدانحتاج إلى علاج نفسي مكثف في جلسات كلامية.

الحل بالعلاج الدوائي تحت إشراف الطبيب وجلسات نفسيه

سلامتك. معظم ما ذكرت من الأعراض هي ذات منشأ بسبب التوتر والقلق ولها علاجها الدوائي والنفسي. انصح ان تراجع طبيبك المعالج والتركيز ليس فقط على الدواء(وهو ضروري) ولكن ايضا العلاج النفسي السلوكي. راجيا لك وافر الصحه والسعاده

لا يمكن تحديد الدواء امناسب لك خاصة أن الاستجابة لم تكن مقبولة في حالة الأدوية المذكورة والأمر يتطلب معاودة طبيبك ووضعه بالصورة لكي يعيد تقييم الحالة ومن ثم اختيار السلوكي الطبي الأمثل للعلاج

يجب المتابعة مع معالج نفسي

سلامتك ونرجو لك الشفاء. ما ذكرته من اعراض جسديه ونفسيه تحتاج لتقييم أشمل لدي أخصائي ولكنها قد تكون داله على وجود علامات التوتر او اضطراب المزاج (الاكتئاب) والذي ترسب لديك بسبب ما تعرضت له من ضغط اثناء إصابتك للمعارض الصحي وايضا لوجود سمات شخصيه قد تزيد من وجود تشوهات مع فيه في التفكير تؤدي لهذه المشاعر السلبيه من الخوف.. العلاج ينصب باتجاه تقليل الضغوطات الحياتية وتحسين نمط الحياه اليوميه والرياضه والاسترخاء العضلي والتنفس العميق والعلاج المعرفي السلوكي وكذلك قد نلجأ لمضادات القلق والاكتئاب وبحسب شدة الحاله والضروره لها وهي تساعد كثيرا

راجع طبيب نفسي للعلاج فعلى الاغلب انك تعاني من وسواس رهاب الامراض خاصة القلب وتوقف عن هذه الممارسات التي تزيد من حالتك سوء ومارس الرياضة والقراءة وتناول النعناع واليانسون وابتعد عن التدخين والكفائين

بعد العرض على الزميل طبيب أمراض الباطنة (قلب وصدر)ربما نحتاج إلى جلسات مكثفة للعلاج النفسي بدون أدوية مع التدريب على الاسترخاء والتركيز.  

سلامتك. قد تكون الأعراض برمتها تعود لاضطراب القلق او التوتر ويظهر البعض اعراضا سواسيه عابره كجزء من اضطراب القلق واحيا تظهر أعراض الرهاب كالخوف من المرض او الموت.. الخ. وتتراوح الأعراض بمسيرة المرض بين الشدّة والانفراج.. ولكن ايضا بالمقابل فقد يكون الاضطراب وسواسيا من البدايه وهذا أيضا يرافقه اعراض التوتر والقلق. لذا حتى يتم القطع بالتشخيص او الحاله بشكل اوضح فمن الاجدر مراجعة الطبيب النفسي المختص لدراسة تفاصيل الشكوى والوصول لتشخيص محقق ودقيق وعليه توضع الخطه العلاجيه المتكالمه راجيا لكِ موفور الصحه والعافيه.

الصدمة تختلف حسب طبيعتها وتختلف حسب تأثيرها كما ان تاثيرها يختلف باختلاف الافراد الواقعة عليهم وحتى يكون تاثيرها اكثر قربا من الصحة النفسية يحتاج الانسان ان يقييم كل ذلك لذا من المهم اعطاء تفاصيل للمعالج ليتمكن من اعطائك الحلول الاكثر فاعلية