انا عندى واحب جدا وعندما نتفق ع المفابله ونتقابل اقوم بالترجيع والغثيا

لا يوجد حل غير التواصل والتعرف لكل منكما على الآخر بشكل جيد قبل الزواج والصدق والصراحة يشكلان الأساس لعلاقة زوجية ناجحة في المستقبل

نحتاج إلى علاج نفسي مكثف

هكذا حالة لا بد أن تعالج تحت إشراف أخصائي نفسية, وفي حالة عدم توفره يمكنك الذهاب إلى أي طبيب تقتنعين به ومن ثم سيساعك على توفير الحل المناسب

لا شك أن وضعك قاس ويتطلب منك العزيمة والثقة بالنفس أكثر حتى تتغلبي على من تواجيهينه من ضغط نفسي ينعكس على تصرفاتك وسلوكك, وهذا لايمكن أن يتم دون إشغال نفسك بما يتناسب مع ميولك وتطلعاتك ورغباتك مع حرصك الدائم على تجنب انعكاسه على من حولك من خلال الابتعاد عن كل ما يثيرك, أو يعكر صفوك, وننصحك أيضاً بممارسة الرياضة التي تهوينها بشكل يومي لتبديد الضغوطات واتاحة الفرصة لأفكار جديدة تبعث الأمل الذي يمكنك من الانطلاق من جديد نحو حياة أفضل

لا أعتقد بأنك تعانين من مرض نفسي, بل من الوحدة والفراغ كما ذكرت، وأنت لست في موقف تحتاجين فيه للحماية لذا عليك تقوية شخصيتك وزيادة ثقتك بنفسك لتتجنبي الشعور بحاجتك للحماية حين لا يكون هناك من داع لذلك. إعملي على تطوير هوايات خاصة بك كالقراءة والطبخ والرياضة لتزيدي من استمتاعك بوقتك وتتجنبي الشعور بالوحدة، وحاولي تكوين صداقات في مدرستك لقضاء بعض الوقت مع صديقاتك أحيانا ان كان ذلك ممكناً، وقد يكون من المفيد جداً لك توطيد علاقتك بأمك وباخوانك بغض النظر عن فرق العمر لأن من شأن ذلك أن يضيف البهجة والسعادة إلى حياتك.

لا نعرف ‘ن كان ذلك تحول جديد في شخصيته وإن كان كذلك يستوجب متابعة من قبل أخصائي نفسية , أما إذا كانت شخصيته دائما هكذا فهذا أمر آخر ويتطلب الحوار والمسايرة

لا داعي للقلق هذه تحدث كثيراً خاصة في حالات العزلة، وللخروج منها يتوجب عليك تطوير علاقاتك مع الآخرين من الأقارب والأصدقاء، وممارسة نشاط رياضي يومي يتناسب مع رغباتك وصحتك خاصة رياضة المشي اليومي إن أمكن

هذا الانطواء ناج عن اضطراب القلق الاجتماعي الذي يمثل شكل من ال رهاب ولا يستوجب القلق لكن ينبغي معاودة أخصائي نفسية الذي بدوره سيوضح لك علاجاً يتضمن بعض السلوكيات وسيصف لك بعض الأدوية خاصة في البداية وبعدها ستعود إلى حالتك الطبيعية

لكل شخص حياته الخاصة وليس له الحق في فرض تصوراته على الآخرين ، لذلك ينبغي أن لا يكشف من أموره التي لا تعني الآخرين حتى يقلل من تدخلهم أو حكمهم فيما يتعلق به،وكلما ارتقى الشخص بوعيه كلما ضيق فرص الاطلاع على ما يخصه حتى لا يتكون لدى الآخرين تصورات لا ضرورة لها والتي غالباً ما تكون مشوهة بسبب عدم حصول الطرف المعني بكامل المعلومات عن موضوع ما مما يجعله يحكم بطريقة مغايرة ، كذلك عالباً ما تبنى التصورات والشعور على قاعدة المصالح وهذا يزيد من التنافر ومن الشعور السلبي بين المعارف، تبقى الصداقة والمحبة اذا بقيت الحدود بينة وواضحة بين الشخص ومحيطه دون تداخلات غير ضرورية،

نحتاج إلى علاج نفسي في جلساتوربما إلى علاج أسري ودوائي ايضا