انا اتحدث مع نفسي كثيرا بشكل يأثر على تصرفاتي مما يشكل مشكلة بالنسبة لي ونظرات الاخرين لي واذا حدث لي موقف أضل افكر فيه كثيرا وانا احاول ان اتخلص من هذه المشكلة حتى اعود كشخص طبيعي ثقتي بنفسي ضعيفة واذا واجهت صعوبات اكون ضعيف الحيلة لا اعلم كيفية التعامل مع الامر

icon 18 أغسطس 2010
icon 4663
انا اتحدث مع نفسي كثيرا بشكل يأثر على تصرفاتي مما يشكل مشكلة بالنسبة لي ونظرات الاخرين لي واذا حدث لي موقف أضل افكر فيه كثيرا وانا احاول ان اتخلص من هذه المشكلة حتى اعود كشخص طبيعي ثقتي بنفسي ضعيفة واذا واجهت صعوبات اكون ضعيف الحيلة لا اعلم كيفية التعامل مع الامر
هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

الثقة بالنفس هي بالطبع شيء مكتسب من البيئة التي تحيط بنا والتي نشأنا بها ولا يمكن أن تولد مع أي شخص كان . الأمر الأول الذي يجب أن نعرفه هو تحديد سبب انعدام الثقة بالنفس، كونه يحدد لاحقاً طبيعة العلاج هناك أسباب كثيرة منها التالي : 1- تهويل الأمور والمواقف بحيث يشعر بأن من هم حوله يركزون على ضعفه ويرقبون كل حركة غير طبيعية يقوم بها . 2- الخوف والقلق من أن يصدر من الشخص تصرف مخالف للعادة حتى لا يواجهه الآخرون باللوم أو الإزدراء . 3- إحساسه بأنه إنسان ضعيف ولا يمكن أن يقدم شيء أمام الآخرين، وهذا يدمر كل طاقة ابداعية لديه خاصة اذا ما أقنع نفسه وأخذ يكرر عليها بعض الألفاظ التي تساهم في الحط من شخصيته مثل \" أنا غبي \" أو \" أنا فاشل \" أو \" أنا ضعيف \" فهذه العبارات تشكل خطراً جسيماً على النفس وتحطمها من حيث لا يشعر الشخص بها، 4- قد يكون هذا الإحساس هو بسبب فشل في الدراسة أو العمل وتلقي بعض الإنتقادات الحادة من الوالدين أو المدير بشكل مؤذي أوجارح. 5- التعرض لحادث قديم كالإحراج أو التوبيخ الحاد أمام الآخرين أو المقارنة بينك وبين أقرانك والتهوين من قدراتك ومواهبك. 6- نظرة الأصدقاء أو الأهل السلبية لذاتك وعدم الإعتماد عليك في الأمور الهامة ... أو عدم اعطائك الفرصة لإثبات ذاتك . الخطوة القادمة بعد تحديد مصدر المشكلة ابدأ بالبحث عن حل وحاول أن تجده فلكل داء دواء ... اجلس مع نفسك وصارحها وثق بأنك قادر على التحسن يوماً بعد يوم .... عليك أن توقف كل تفكير يقلل من شأنك ... ويجب عليك أن تعلم بأنك إنسان منتج ولست عبثي الوجود انت لك هدف وغاية يجب أن تؤديها في هذه الحياه ما دمت حياً على وجه الأرض \" النقطة الثانية \" والتي يجب أن تكون سبباً في تعزيز ثقتك بنفسك هو أن احساسك بالظلم والإحتقار من قِبل الآخرين سواء أهلك أو اقاربك أو زملائك لن يغير في الوضع شيئاً بل قد يزيد في هدم ثقتك بنفسك فعليك الخلاص من هذا النوع من التفكير، واستبداله بخير منه، فحاول استبدال الكلمات السيئة التي اعتدت اطلاقها على نفسك بكلمات تشجيعية تزيد من قوتك وتحسن من نفسيتك وتزيد من راحتها .... يجب أن تقنع نفسك مع الترديد بأنك إنسان قوي ويجب أن تتعرف على قدراتك الكامنة في نفسك .... وأنك تملك ثقة عالية وعليك من اليوم أن تخرجها. \" الأمر الثالث \" هو اقتناعك واعتقادك الكامل أنك حقاً إنسان ذا ثقة عالية لأنها عندما تترسخ في عقلك فإنها تتولد وتتجاوب مع أفعالك ... فإن ربيت أفكار سلبية في عقلك أصبحت انسان سلبي .... وإن ربيت أفكار ايجابية فستصبح حتماً انسان ايجابي له كيانه المستقل القادر على تكوين شخصية مميزة يفتخر بها بين الآخرين. يجب أن تعمل على حب ذاتك وعدم كراهيتها أو الإنتقاص منها .... وعدم التفكير في الماضي أو استرجاع أحداث مزعجة قد انتهت وطواها الزمن يجب عليك أن لا تحاول استرجاع أي شيء مزعج بل حاول أن تسعد نفسك وتفرح بذاتك لأنك إنسان ناجح له مميزاته وقدراته الخاصة . ويجب عليك أن تتسامح مع من أخطأ في حقك أو انتقدك حديثاً أو قديماً ولا تكن مرهف الحس إلى درجة الحقد أو تهويل الأمور تأقلم مع من ينتقدك، ليس كل من انتقدك هو بالطبيعة يكرهك هذه مغالطة يتوجب الحذر منها لأن التفكير بهذه الطريقة يقود للشعور بالنقص وأن كل من يوجه لي انتقاد هو عدوٌ لي ... لا .... لا تشعر نفسك بأن كل ما يقوله الأخرون هو بالضرورة حق، عليك أولاً أن لا تجعل هذا الشيء يأثر عليك بل تقبله واشكر الطرف الآخر عليه واثبت له بأنه مخطئ إن كان مخطئ، ولا تجعل كلام الآخرين يؤثر سلباً على نفسيتك لأنك تعلم بأن الآراء والأحكام تختلف من شخص لآخر فمن لم يعجبه تصرفي هذا لابد وأن أجد شخص يوافقني عليه، وإن فشلت في هذا العمل فلن أفشل في غيره لا تعطي نفسك المجال للمقارنة بين ذاتك وبين غيرك أبداً احذر من هذه النقطة لأنها تدمر كل ما بنيته، لا تقل لا يوجد عندي ما هو عند فلان، بل تذكر أن لكل شخص منا ما يميزه عن الآخر وأنه لا يوجد انسان كامل، ولا بد أن تعي أيضاً أنك تمتلك شيئاً غير متوفر لغيرك، يجب أن تعيش مع ذاتك كإنسان كريم حاله حال ملايين البشر لك موقع من بينهم وأن لا تعتقد بأنك لا شيء في هذا الكون. وهنا نقطة مهمة ألا وهي التركيز على قدراتك ومهاراتك الذاتية وهواياتك وإبرازها أمام الآخرين والإفتخار بذاتك ( والإفتخار لا يعني الغرور ) فهناك فرق بينهما، فكر بعمل كل ما يعجبك ويستهويك ولا تسرف في التفكير بالآخرين وانتقاداتهم، لا تهتم ولا تعطي الآخرين أكبر من أحجامهم، عليك أن ترضي نفسك ما دمت تعمل ما هو متفق مع قناعتك والسلوك الانساني القويم، ان الأشخاص الذين يعانون من فقدان الثقة بأنفسهم هم يفقدون في الحقيقة المثال والقدوة التي يجب أن يقتدوا بها وعليك من اللحظة أن تتذكر جميع حسناتك وترمي بجميع مساوئك البحر وحاول أن لا تعرف لها طريقاً، تذكر نجاحاتك وإبداعاتك، وتجنب تذكر كل ما من شأنه أن يحطمك ويحطم ثقتك بذاتك كالفشل أو الضعف. اعطي نفسك فرصة أخرى للحياه بشكل أفضل، اقبل بالتحدي وقلها صريحة لزميلك ... أو صديقك .... \" سأنافسك وأتفوق عليك ولا تعتذر أبداً عن المنافسة مهما كانت ومهما مررت بفشل سابق بها، تجنب قول أنا لست كفءً لهذه المنافسة أو أني لست بارعاً في هذه الصنعة، بل اقتحم وحاول بكل ثقة حينها ستنجح بالتأكيد. افعل ما تراه صعباً لك تجد كل الدروب فتحت لك، فتش عن كل ما يخيفك واقتحمه ستجد بأن الخوف قد تلاشى ولا وجود له. حاول أن تكون إنسان فاعل ولك أعمال مختلفة ونشاطات واضحة أبرز ابداعاتك ولا تخفيها أبداً حتى لو واجهت انتقاداً من أحد فحتماً ستجد من يشجعك وتعجبه أعمالك، هذه قاعدة يجب أن تتخذها \" لولا اختلاف الأذواق لبارت السلع \" فلا تظلم نفسك بالإستماع لما يحطمك ويحطم كل ابداع تحمله . فكر بجدولك لهذا اليوم وماذا ستخرج منه لما يعود على ذاتك بالنفع والحيوية. حدث نفسك وكن صديقها وتمرن على الحديث الطيب فالنفس تألفه وتطمئن له وتركن له، فلا تحرم نفسك من هذا الحق لأنك أحق الناس بسماعه والتدرب على قوله لذاتك، الكلام الإيجابي الذي من شأنه أن يبني ثقتنا بأنفسنا ويدفعنا لمزيد من التفائل بحياة أفضل. عند كل مجلس حاول أن يكون لك وجود وحاور وناقش مرة تلو الأخرى سوف تعتاد وسيصبح الحديث بعدها أمراً يسراً، درب نفسك وقد تلاقي بعضاً من الصعوبة في ذلك بداية الأمر ولكن احذر من أن تثني عزيمتك التجربة الأولى بل اجعلها سلماً تصعد به إلى أهدافك وغاياتك وأبرز وجودك بين من حولك فهذا يزيد من ثقتك بنفسك ويعزز الشعور بأهمية ذاتك. مساعدتك للأخرين تعزز ثقتك بنفسك، والظهور بمظهر حسن لائق يعزز من ثقتك بنفسك، فلا تهمل ذاتك فتهملك . 1 2010-08-27 02:14:02
طاقم الطبي
طاقم الطبي
الثقة بالنفس هي بالطبع شيء مكتسب من البيئة التي تحيط بنا والتي نشأنا بها ولا يمكن أن تولد مع أي شخص كان . الأمر الأول الذي يجب أن نعرفه هو تحديد سبب انعدام الثقة بالنفس، كونه يحدد لاحقاً طبيعة العلاج هناك أسباب كثيرة منها التالي : 1- تهويل الأمور والمواقف بحيث يشعر بأن من هم حوله يركزون على ضعفه ويرقبون كل حركة غير طبيعية يقوم بها . 2- الخوف والقلق من أن يصدر من الشخص تصرف مخالف للعادة حتى لا يواجهه الآخرون باللوم أو الإزدراء . 3- إحساسه بأنه إنسان ضعيف ولا يمكن أن يقدم شيء أمام الآخرين، وهذا يدمر كل طاقة ابداعية لديه خاصة اذا ما أقنع نفسه وأخذ يكرر عليها بعض الألفاظ التي تساهم في الحط من شخصيته مثل \" أنا غبي \" أو \" أنا فاشل \" أو \" أنا ضعيف \" فهذه العبارات تشكل خطراً جسيماً على النفس وتحطمها من حيث لا يشعر الشخص بها، 4- قد يكون هذا الإحساس هو بسبب فشل في الدراسة أو العمل وتلقي بعض الإنتقادات الحادة من الوالدين أو المدير بشكل مؤذي أوجارح. 5- التعرض لحادث قديم كالإحراج أو التوبيخ الحاد أمام الآخرين أو المقارنة بينك وبين أقرانك والتهوين من قدراتك ومواهبك. 6- نظرة الأصدقاء أو الأهل السلبية لذاتك وعدم الإعتماد عليك في الأمور الهامة ... أو عدم اعطائك الفرصة لإثبات ذاتك . الخطوة القادمة بعد تحديد مصدر المشكلة ابدأ بالبحث عن حل وحاول أن تجده فلكل داء دواء ... اجلس مع نفسك وصارحها وثق بأنك قادر على التحسن يوماً بعد يوم .... عليك أن توقف كل تفكير يقلل من شأنك ... ويجب عليك أن تعلم بأنك إنسان منتج ولست عبثي الوجود انت لك هدف وغاية يجب أن تؤديها في هذه الحياه ما دمت حياً على وجه الأرض \" النقطة الثانية \" والتي يجب أن تكون سبباً في تعزيز ثقتك بنفسك هو أن احساسك بالظلم والإحتقار من قِبل الآخرين سواء أهلك أو اقاربك أو زملائك لن يغير في الوضع شيئاً بل قد يزيد في هدم ثقتك بنفسك فعليك الخلاص من هذا النوع من التفكير، واستبداله بخير منه، فحاول استبدال الكلمات السيئة التي اعتدت اطلاقها على نفسك بكلمات تشجيعية تزيد من قوتك وتحسن من نفسيتك وتزيد من راحتها .... يجب أن تقنع نفسك مع الترديد بأنك إنسان قوي ويجب أن تتعرف على قدراتك الكامنة في نفسك .... وأنك تملك ثقة عالية وعليك من اليوم أن تخرجها. \" الأمر الثالث \" هو اقتناعك واعتقادك الكامل أنك حقاً إنسان ذا ثقة عالية لأنها عندما تترسخ في عقلك فإنها تتولد وتتجاوب مع أفعالك ... فإن ربيت أفكار سلبية في عقلك أصبحت انسان سلبي .... وإن ربيت أفكار ايجابية فستصبح حتماً انسان ايجابي له كيانه المستقل القادر على تكوين شخصية مميزة يفتخر بها بين الآخرين. يجب أن تعمل على حب ذاتك وعدم كراهيتها أو الإنتقاص منها .... وعدم التفكير في الماضي أو استرجاع أحداث مزعجة قد انتهت وطواها الزمن يجب عليك أن لا تحاول استرجاع أي شيء مزعج بل حاول أن تسعد نفسك وتفرح بذاتك لأنك إنسان ناجح له مميزاته وقدراته الخاصة . ويجب عليك أن تتسامح مع من أخطأ في حقك أو انتقدك حديثاً أو قديماً ولا تكن مرهف الحس إلى درجة الحقد أو تهويل الأمور تأقلم مع من ينتقدك، ليس كل من انتقدك هو بالطبيعة يكرهك هذه مغالطة يتوجب الحذر منها لأن التفكير بهذه الطريقة يقود للشعور بالنقص وأن كل من يوجه لي انتقاد هو عدوٌ لي ... لا .... لا تشعر نفسك بأن كل ما يقوله الأخرون هو بالضرورة حق، عليك أولاً أن لا تجعل هذا الشيء يأثر عليك بل تقبله واشكر الطرف الآخر عليه واثبت له بأنه مخطئ إن كان مخطئ، ولا تجعل كلام الآخرين يؤثر سلباً على نفسيتك لأنك تعلم بأن الآراء والأحكام تختلف من شخص لآخر فمن لم يعجبه تصرفي هذا لابد وأن أجد شخص يوافقني عليه، وإن فشلت في هذا العمل فلن أفشل في غيره لا تعطي نفسك المجال للمقارنة بين ذاتك وبين غيرك أبداً احذر من هذه النقطة لأنها تدمر كل ما بنيته، لا تقل لا يوجد عندي ما هو عند فلان، بل تذكر أن لكل شخص منا ما يميزه عن الآخر وأنه لا يوجد انسان كامل، ولا بد أن تعي أيضاً أنك تمتلك شيئاً غير متوفر لغيرك، يجب أن تعيش مع ذاتك كإنسان كريم حاله حال ملايين البشر لك موقع من بينهم وأن لا تعتقد بأنك لا شيء في هذا الكون. وهنا نقطة مهمة ألا وهي التركيز على قدراتك ومهاراتك الذاتية وهواياتك وإبرازها أمام الآخرين والإفتخار بذاتك ( والإفتخار لا يعني الغرور ) فهناك فرق بينهما، فكر بعمل كل ما يعجبك ويستهويك ولا تسرف في التفكير بالآخرين وانتقاداتهم، لا تهتم ولا تعطي الآخرين أكبر من أحجامهم، عليك أن ترضي نفسك ما دمت تعمل ما هو متفق مع قناعتك والسلوك الانساني القويم، ان الأشخاص الذين يعانون من فقدان الثقة بأنفسهم هم يفقدون في الحقيقة المثال والقدوة التي يجب أن يقتدوا بها وعليك من اللحظة أن تتذكر جميع حسناتك وترمي بجميع مساوئك البحر وحاول أن لا تعرف لها طريقاً، تذكر نجاحاتك وإبداعاتك، وتجنب تذكر كل ما من شأنه أن يحطمك ويحطم ثقتك بذاتك كالفشل أو الضعف. اعطي نفسك فرصة أخرى للحياه بشكل أفضل، اقبل بالتحدي وقلها صريحة لزميلك ... أو صديقك .... \" سأنافسك وأتفوق عليك ولا تعتذر أبداً عن المنافسة مهما كانت ومهما مررت بفشل سابق بها، تجنب قول أنا لست كفءً لهذه المنافسة أو أني لست بارعاً في هذه الصنعة، بل اقتحم وحاول بكل ثقة حينها ستنجح بالتأكيد. افعل ما تراه صعباً لك تجد كل الدروب فتحت لك، فتش عن كل ما يخيفك واقتحمه ستجد بأن الخوف قد تلاشى ولا وجود له. حاول أن تكون إنسان فاعل ولك أعمال مختلفة ونشاطات واضحة أبرز ابداعاتك ولا تخفيها أبداً حتى لو واجهت انتقاداً من أحد فحتماً ستجد من يشجعك وتعجبه أعمالك، هذه قاعدة يجب أن تتخذها \" لولا اختلاف الأذواق لبارت السلع \" فلا تظلم نفسك بالإستماع لما يحطمك ويحطم كل ابداع تحمله . فكر بجدولك لهذا اليوم وماذا ستخرج منه لما يعود على ذاتك بالنفع والحيوية. حدث نفسك وكن صديقها وتمرن على الحديث الطيب فالنفس تألفه وتطمئن له وتركن له، فلا تحرم نفسك من هذا الحق لأنك أحق الناس بسماعه والتدرب على قوله لذاتك، الكلام الإيجابي الذي من شأنه أن يبني ثقتنا بأنفسنا ويدفعنا لمزيد من التفائل بحياة أفضل. عند كل مجلس حاول أن يكون لك وجود وحاور وناقش مرة تلو الأخرى سوف تعتاد وسيصبح الحديث بعدها أمراً يسراً، درب نفسك وقد تلاقي بعضاً من الصعوبة في ذلك بداية الأمر ولكن احذر من أن تثني عزيمتك التجربة الأولى بل اجعلها سلماً تصعد به إلى أهدافك وغاياتك وأبرز وجودك بين من حولك فهذا يزيد من ثقتك بنفسك ويعزز الشعور بأهمية ذاتك. مساعدتك للأخرين تعزز ثقتك بنفسك، والظهور بمظهر حسن لائق يعزز من ثقتك بنفسك، فلا تهمل ذاتك فتهملك .

أرسل تعليقك على السؤال

يمكنك الآن ارسال تعليق علي سؤال المريض واستفساره

كيف تود أن يظهر اسمك على التعليق ؟

أسئلة وإجابات مجانية مقترحة متعلقة بأمراض نفسية

سؤال من ذكر سنة

في أمراض نفسية

اخاف من نظرة الناس لي ومن كلامهم عني سواء في حضوري او في غيابي على سبيل المثال:عندما يقول احدهم انت...

لا شك أنك تعاني من انطواء على الذات ومهما كانت الأسباب، فإن التدخل المبكر يعتبر من أهم مراحل العلاج، بالإضافة إلى برامج التربية الخاصة الموجهة، من أجل تقليص هذه الأعراض، وفي هذه الحالات يوصى عادة باتباع الاستراتيجيات التالية لمساعدة الشخص على تحسين وظائفه الكلية، والوصل إلى تطبيق إمكاناته بشكل أفضل: 1- التدريب السلوكي والسيطرة السلوكية على استخدامات التعزيز الإيجابي، والمساعدة الذاتية ، والتدريب على المهارات الاجتماعية لتحسين السلوك والتواصل. ، والتكامل الحسي 2- العلاجات المتخصصة، وتشمل هذه الكلمة، علاج النطق وتحسين المهارات اللغوية والاجتماعية من أجل ضمان تواصل بشكل أكثر فعالية، والعلاج الفيزيائي والبدني يمكن أن يساعد في تحسين أي قصور في التنسيق وفي اداء المهارات الحركية، مع العلاج الوظيفي الذي يساعد أيضا المصابين بالتوحد على تعلم معالجة المعلومات الواردة من الحواس (البصر ، والصوت ، والسمع واللمس والشم) بوسائل أكثر سهولة. 3- أما الأدوية في لا تستخدم في هذه الحالات، إلا لعلاج الحالات ذات الصلة بالإضطراب الأساسي كالاكتئاب والقلق وفرط النشاط ، والسلوكيات ، الوسواس القهري 4- توفير دعم المجتمع المحيط بالفرد كالأصدقاء والآباء بشكل خاص للشخص على ماصرة المريض وتوفير الدعم والتشجيع المستمريين له. ولذلك نرى من الضروري أن تعرض نفسك على طبيب نفسية لكي يقيم الحالة ويرشدك إلى الطريقة المثلى التي ستساعدك على التخلص من هذه الحالة.

سؤال من ذكر سنة

في أمراض نفسية

صعوبة النطق والتلأثم بالكلام وعدم المقدرة على لفض االكثير من الاحرف بل الكلمات هذا ما يحدث معي منذ ان ولدت...

أما بالنسبة لما ورد في رسالتك فإننا ننصحك بالقيام بما يلي: 1 - إعادة التدريب على العادات الكلامية السليمة: إذ عليك أن تقرأ من كتابٍ مّا مناسب لمستواك العلمي ببطء شديد وبأسلوب هادئ مريح، وعندما تحدث التأتأه تتوقف عن القراءة وتسترخي، وتبدأ ثانية بأسلوب مريح. 2- الإطالة: أن تقوم بقراءة مقطع ما في حالة استرخاء بدني وعقلي، مع إطالة كل كلمة تقولها. مثلاً: بندقية: تقرأ: ب - - - - ن - - - - - د - - - - - قية. وينبغي استمرار التطويل حتى انتهاء النص دون توقفات خلال القراءة 3 - التحصين التدريجي: أن تتخيل المواقف التي ستثير قلقك وتقـــودك إلى التلــــعثم في الحياة – خارج العيادة – وعليك أن تتخيلها موقفاً تلو الآخر وأن تتكلم بصوت عالٍ عنها، مع ضرورة الاسترخاء أثناء التخيل.

سؤال من أنثى سنة 32

في أمراض نفسية

افكر كثيرا بما لا فائدة فيه واتخيله واعيشه كأنه شبه حقيقه وابكي واضحك معها ودائما ما تخيل ردود افعال الاخرين...

لا نعرف كم عمرك, وغالباً هكذا أفكار تكثر عند وخول سن المراهقة وقد تمتد إلى العشرينات من العمر, وللحد منها كان الأسلوب الأكثر نجاحاً وما زال هو مخولة تدوين كل ما يخطر ببالك من هكذا أفكار ومحاولة سردها كرواية أي ملاحقة الخيال بالفعل ودتريجياً ستتلاشى. وإن كان في الأمر صعوبة يمكن معاودة أخصائي نفسية وهو على ضوء ظروفك سيوجهك إلى علاج ادراكي سلوكي فعال في الحد منها

سؤال من أنثى سنة 23

في أمراض نفسية

تعرضت من فترة ثلاث اشهر لصدمة عاطفية والاحظ منذ شهر إني اتلعثم بالكلام و اتكلم كلام غير مفهوم ولا استطيع...

اذا كنتِ لا تستطيعين تخطي الصدمة وتشعرين أن ذلك يؤثر بشكل كبير على صحتك النفسية والجسدية ودراستك وعلاقتك بالآخرين من الأفضل المتابعة مع معالج نفسي لمساعدة نفسك على تخطي الصدمة

هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيداً؟

happy مفيد

sad غير مفيد

144 طبيب

موجود حاليا للإجابة على سؤالك

bg-image

هل تعاني من اعراض الانفلونزا أو الحرارة أو التهاب الحلق؟ مهما كانت الاعراض التي تعاني منها، العديد من الأطباء المختصين متواجدون الآن لمساعدتك.

ابتداءً من

7.5 USD فقط

ابدأ الان
الأسئلة الأكثر تفاعلاً
سؤال من أنثى 33 سنة

انا تم اغتصابي بالصغر وسويت عملية ترقيع دائمة من ٨سنين وزواجي قرب لما حكيت مع خطيبي بموضوع البكارة قلي دم العذراء والغير عذراء بيبين يعني في فرق وكمان قلي في اشياء الزوج يعرفها غير نزول الدم بتبين انه زوجته مش عذراء طمنوني العملية منيحه فيه يعرف اني مرقعة او لا والعشاء موجود مافيني اصارحه