اعاني من حالةنفسية لم افهمها

تجاهل ولا تستجيب للسلوك المطمئن

الحاله تتطلب تقييم الطبيب النفساني ثم العلاج

يجب متابعة جلسات علاج نفسي مع معالج نفسي متخصص لعلاج الأسباب التي تؤدي إلى الخوف وتخطيها

الوسواس القهري يجب ان يكون تشخيص طبي عدا عن ذلك ارجو وصف ما تشكين منه بشكل اكثر تفصيل

أنتِ تسألين عن أسباب العصبية ولكنكِ تقولين أنكِ تعانين من ضغوطات الحياة، حددِ ما هي مصادر هذه الضغوطات في حياتكِ ومحاولة التخفيف منها من خلال إيجاد بعض الحلول أو تجنبها، ضعِ خطة كل يوم بكل ما ستقومين به خلال النهار، يجب الإعتناء بنفسكِ ويمكنكِ المتابعة مع معالج نفسي

من الأفضل متابعة جلسات علاج نفسي للتحسن

لا بد من متابعة العلاج مع الطبيب النفساني فهذا امتداد يحدث ويعالج

يجب المتابعة مع طبيب نفسي ومعالج نفسي من أجل التشخيص ومتابعة العلاج

واضح انك تعاني من آثار الصدمات وما بعد الشدة النفسية المرتبطة بحالة اليتم والحرمان التي عايشتها. عليك بتفريغ وسرد هذه الأحداث لأحدهم لتتمكني من نسيان ألمها ، وإن لم يوجد من تثقي فيه للقيام بذلك كما تقولين ولا يمكنك الذهاب لمعالج نفسي؛ فأكتبيها بنفسك كمذكرات وتخلصي منها بإلقائها بعد كل مرة.

ما تعانين منه قد يكون اضْطِراب عاطِفِيّ ذو اتِّجاهَين، وهو اضطراب المزاج الذي يتميز بتغيرات انفعالية جذرية وتقلبات مزاجية متناوبة، بحيث يتغير مزاج المريض من أعلى مستوى هوسي الى مستوى إكتئابي شديد أو بالعكس،وقد يكون التناوب بين الحالتين سريع أوقد يكون بينهما فاصل بمزاج طبيعي، هؤولاء المرضى يشعرون بأهمية الذات، ويمتازون بالشُماق (تهيج عاطفي مع نشاط جسمي)، وبالثرثرة، وزيادة المؤانسة، والرغبة في الشروع في الأنشطة الموجهة نحو هدف معين، والهَيوجِيَّة، ونفاد الصبر، والاندفاع، وفرط النشاط، وقلة الحاجة للنوم، خاصة في الفترة الهوسية التي تليها فترة من الاكتئاب، وعلى الرغم من أن عدد قليل من هؤولاء قد لا يتعرض لنوبات الاكتئاب الكبرى، ولكن الكثير منهم يُظهر حالة مُختلطة(حيث أن أعراض الهوس أو حتى الهوس الخفيف وأعراض الاكتئاب تحدث في نفس الوقت)، ويصنف هذا الاضطراب إلى الإضْطِراب ذو الإتِّجاهَين الأول، والإضْطِراب ذو الإتِّجاهَين الثاني، ودَورَويَّةُ المِزاج، استنادا إلى طبيعة وشدة نوبات المزاج قبل العلاج يفترض أن تعرضي نفسك على طبيب نفسي لكي يؤكد أو يضحض هذا التشخيص، وبعدها سيصف لك دواء منظم للمزاج وهي كثيرة ومنها كربونات الليثيوم(ايسكليث أو ليثوبويد)، أو أدوية أخرى كالديباكين، أو الكارباماسيبن.