اشعر بالتوتر والخوف الشديد عند التحدث مع الاشخاص لدرجة انني لا استطيع النظر اليهم والمصيبة انها تحدث ايضا مع اقرب الاشخاص لي اشعر دائما بالخجل لدرجة انني لا استطيع دخول المسجد

الواضح انك تعانين نفسيا واجتماعيا واهم ما يلاحظ الملل الشديد والكره والعزله لابد من طرح الموضوع على طبيب نفساني

نحتاج إلى علاج نفسي مكثف في جلسات وتدريب على الاسترخاء والتركيز

سلامتك عزيزي  لا يقوم التشخيص الطبي على الظن او الاعتقاد والاجتهاد الشخصي. فما جاء في شكواك اغلبه يتماشى مع التوتر والقلق. فما ذكرته حضرتك من مصطلحات طبيه لها ضوابطها واشتراطاتهاالدقيقه ولا يشخصها الا الطبيب النفسي صاحب الخبره. وأرجو أن تزول الموانع لديك من زيارة الطبيب بشكل شخصي فهي ضروره للتشخيص والمعالجه. راجيا لك وافر الصحه والسعاده

التغيرات في هذه السن طبيعية اهتمي بتنمية مهاراتك الانثوية وكوني لنفسك نمط حياة صحي ناضج وحاولي ان تبني علاقة روحية راقية مع ربك ثم مع امك ثم مع ابيك ثم الاقرب فالاقرب اهتمي بتنظيم غذائك بشكل متوازن وتاكدي من اتزان الحديد والفيتامينات لديك 

السن؟الطول؟الوزن؟نحتاج إلى علاج نفسي مكثف، وتدريب على الاسترخاء مع التركيز.

هذا حقيقي تحتاج إلى علاج نفسي مكثف

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته اول سؤال هو هل تلقيت تربية صارمة او ظروف صعبة ما بين سن ٦ و ١٦ سنة؟ حسب وصفك للحالة مبدئيا يمكن القول انها الرهاب الاجتماعي هل لديك اية اعراض جسدية؟ و منذ متى؟ دمتم سالمين

نحتاج إلى جلسات علاج نفسي مكثف 

يجب أن تعرفي ما هي الأمور التي تسبب لك الحزن لتخطيها، زيادة الثقة بالنفس، الإبتعاد عن التشنجات، عدم الإستماع إلى الإنتقادات السلبية، التحدث مت نغسك بإيجابية، محاولة التحدث مع الناس في الأمور التي ترغبين الحديث عنها، التواصل مع الأصدقاء الذين ترتاحين لرفقتهم. إن كنت لا تستطيعين تخطي ذلك بمفردك وهذه الحالة تؤثر على حياتك اليومية وعملك أو دراستك من الأفضل اللجوء الى جلسات العلاج النفسي لمساعدتك على التحسن.

هذا يتطلب العلاج من الطبيب المختص