ابنتي عمرها سنوات التحقت بالمدرسة ولكنها لاتتكلم مع المعلمات داخل الصف

تحتاج إلى المزيد من العلاج النفسي والإجابات المحدودة هي بداية في الجلسات القادمة من المؤكد أنها ستتحسن وستقبل الدواء وتصبح اجتماعية بالتدريج والصبر

سلامتها. هل رافق هذه الشكوى ملحوظات اخرى اضطراب في النوم؟ او ميل للعزله؟ ومنذ متى ظهرت هذه الأعراض؟ وبما تجيب عند سؤالكِ لها حول كلامها مع نفسها او الضحك بلا مبرر؟ هل هناك تاريخ مرضى في الاسره؟ هل هناك إهمال بنفسها؟ هل هذه الأعراض عابره لفتره بسيطه ام انها معظم الوقت؟ قبل التنمر هل كانت تماما على ما يرام؟ من الصعب التكهن ان كانت هذه الأعراض (ذهانيه، فصاميه) ام انها عابره ففي هذا السن تكون احتمالية الذهان وارده. لذا انصح بزيارة اختصاص الطب النفسي لدراسة الشكوى وفحص الحاله النفسيه والعقليه بشكل أدق واشمل لاستثناء (الفصام) او قد تكون ردة فعل عاطفيه تجاه الضغط النفسي والقلق لما حصل في المدرسه راجيا لها الصحة والتوفيق

هذا صمت اختياري يحدث بالاطفال في هذا العمر واذا لم يكن هناك اعراض اخرى غالبا ما يتحسن تلقائيا ولا بد ان يقيمه الطبيب النفساني

ابتكربحاجه للتقييم للتأكد ان تطورها طبيعي

التعرض لمواقف الخوف بشكل متدرج مع التشجيع والمكافأه

التوحد لا يظهر ف هذه السن

التشخيص والعلاج بحاجه لاعادة نظر

حالتها بسيطة وهي رهاب يتطلب فقط المتابعة عن قرب مع أخصائي نفسية في البداية لتبديد آثار الصدمة التي تعرضت لها من خلال سماعها تشرح كل ما يدور في خلدها ومن ثم سيصف لها العلاج الدوائي والمعرفي السلوكي الذي يتفق مع طبيعة الحالة التي لديها

لا بد من اجراء تصوير للدماغ بالرنين المغناطيسي وبناءا على النتيجه يتضح الإجراء اللازم