كيف اشخص مرض احتشاء العضلة القلبية

في حالة وقوعها لا يمكن تجنبها ولا بد من معالجة طبية سريعة ومتخصصة وغالباً ما ما تحتاج إلى قسطرة قبل أن يتسع الضرر في عضلة القلب

الغذاء الصحي المتوازن قليل الملح و قليل الدسم. الإكثار من الخضار و متابعة علاج عوامل الخطورة كالضغط و السكري و التدخين

تعالج جلطة القلب عن إعطاء الأدوية اللازمة لتقوية عضلة القلب ومنع تكرار الجلطة في المستقبل ومنع حدوث مضاعفات مستقبلية عن طريق إعطاء الأدوية اللتي ترفع ميوعة الدم كالاسبيرين والبلافيكس ودواء خفض الكوليسترول وأيضا عمل قسطرة استكشافية وعلاجية لتوسيع الشريان المصاب عن طريق توسيع بالوني وزرع الدعامات في الشرايين التاجية وكذلك الحمية من تناول الأطعمة الدهنية وخفض الوزن والرياضة المنتظمة والحفاظ علي معدل الكوليسترول في الحد الطبيعي لمرضى القلب ولاقلاع عن التدخين والغذاء الصحي والمفيد من الخضروات والفواكه والابتعاد عن اللحوم الحمراء وتناول اللحوم البيضاء كالسمك والدجاج من دون جلد

فقدان الحياة ----

المضاعفات هي قصور وهبوط عضلة القلب وهذا يسبب فشل القلب الانقباضي أو الإنبساطي وأيضا من المضاعفات الارتجاع الحاد والشديد في الصمام الميترالي وأيضا تسارع معدل ضربات القلب أو اختلال نظم القلب مثل الرجفة الأذينية أو التسارع البطيني والرجفة البطينية وأيضا امتداد الجلطة إلى أجزاء أخرى من القلب أو تمزق في عضلة القلب وتكون الدم في غشاء التامور المحيط بالقلب أو تكون ثقب بين البطينين أو هبوط في تسارع نبضات القلب أو السكتة القلبية أو زيادة القصور في أجزاء أخرى من عضلة القلب

الرجفان الأذيني هو تسارع غير منتظم في القلب و يؤدي الى فشل القلب و الجلطات الدماغية اذا لن يعالج التضيق في الصمام يصف حاله و هو نقص مساحة الصمام نتيجة امراض معينة او عيب في الصمام نفسه

هل تقصد ترهل الصمام ، وأي منها

هو ما يسمى عادة بالجلطة القلبية وتعني موت وتحلل الخلاية العضلية القلبية بسبب انقطاع الدم عنها لفترة طويلة نسبيا كما يحدث عند انسداد شريان تاجي ، وفي حالة حدوثها تنعكس سلبا على وطيفة القلب ، وإذا ما تم تقديم المساعدة الطبية المناسب ستقوم خلاية أخرى بتعويض عمل التي تضررت، وذلك يكون وفق حجم الضرر وحدة الإصابة

نعم يمكن أن يحدث في أي عمر، وأعراضه وفق حدته ونوعه فقد يتشابه مع الذبحة أو مع أي حالة مرضية أخرى، فلا توجد أعراض خاصة به