عملت التحاليل طلعت نتيجتها كالآتي برجاء الافادة خطورة الارتفاع وكيفيه

العلاج بالحمية عن طريق عدم الجوع ,وتوزيع كمية الغذاء اليومي إلى أكثر من خمسة وجبات بفاصل يتراوح بين ساعتين إلى 3 ساعات, تجنب الدهون التي من أصل حيواني, والمقالي , عدم الإفراط في تناول النشويات, عدم التدخين, ممارسة الرياضة بشكل يومي

لا داعي للقلق ولكن ينبغي تكملة الفحوصات لتحديد سبب ارتفاع ldl والتأكد من قيمته وعلاجه إن كان حقيقة يزيد عن 135 ملغ

لا داعي للقلق ، هذه الحالات علاجها يعتمد على نمطها وسببها وعلى الحالة الوظيفية لاعضاء الجسم خاصة الكبد والكلى ولكل حالة علاج مختلف عن بعض الحالات المشابهة ولذلك ننصحك باتباع توصيات طبيبك المشرف والمطلع على حالتك

لا داعي النتائج طبيعية ولكن ينبغي ان تعمل على زيادة hdl اكثر والقول الفصل للطبيب المشرف على السكري لديك

لا داعي للقلق، لكن ننصح بالمتابعة مع أخصائي تغذية لتحديد النمط الشحمي الذي لديك ومن ثم وضع خطة علاجية مناسبة له مع معالجة السبب

1) الكولسترول الاجمالي (الطبيعي أقل من 200) 2) الدهون الثلاثية (الطبيعي أقل من 150) 3) البروتين الدهني منخفض الكثافة (الطبيعي أقل من 125 اذا لم يكن الشخص مصابا بالسكر أو بضيق في شرايين القلب وأقل من 100 في وجود السكر ومرض القلب) 4) البروتين الدهني مرتفع الكثافة (الطبيعي أكثر من 45)

يجب أن نصل بالكولسترول الكلي الى أقل من 200 والكولسترول منخفض الكثافة (السئ) الى أقل من 125 وهذا سوف يتطلب مع الحمية والرياضة بالطبع أخذ دواء من عائلة ستاتين مثل روسوفاستاتين (كرستور) 10 مجم يوميا لمدة 3 شهور ثم اعادة التحليل كما يجب أيضا التأكد من مستوى السكر بالدم

الدهن الثلاثي في الدم لديه مرتفع ويتطلب علاج وينبغي أن يعرف سبب هذا الارتفاع وعادة ما يكون أما بسبب تناول مفرط للغذاء الذي يحتوي على الدهون. أو بسبب خلل ما يزيد من تصنيعه في الجسم خاصة في الكبد من خلال تحويل المواد الغذائية الأخرى مثل الكربوهيدرات إلى دهن ثلاثي، بمعنى أن الطاقة التي يتم الحصول عليها من الوجبات الغذائية اذا لم يتم استخدامها على الفور فإنها تتحول إلى دهن ثلاثي ومن ثم يتم تخزينه في الخلايا الدهنية، ليعاد استخدامها كمصر للطاقة عندما يحتاجها الجسم في الفترة الواقعة بين الوجبات. ولعلاج هذه الحالة ينبغي تحديد السبب الموجود عنده وتغير نمط حياته وغذائه من خلال الإهتمام بالفواكه والخضار الطازجة، وتخفيض استهلاك الكحول، والدُهْن، والكربوهيدرات خاصة الرز، ووممارسة التمارين الهَوَائِيٌّة، أي تمارين أو جهد متوسط المستوى كالمشي مثلاً لمدة 30 دقيقة على الأقل خمسة مرات في الأسبوع. وتخفيض الوزن، للوصول إلى الوزن المثالي من خلال تقليل السعرات الحرارية التي يتم الحصول عليها من الدهون والكربوهيدرات والكحول. ضبط مرض السكري إن كان موجوداُ، أو أي مرض آخر خاص المتعلقة بالغدد الصماء. تجنب التدخين وعدم الإفراط في تناول المواد التي تحتوي على الكافيين مثل القهوة تجنب الجوع لفترة طويلة. الحد من الدهون المشبعة والدهون المَفْروقة والكولسترول المحتوى في النظام الغذائي، واستبداله بالدهن المتعدد والأحادي الغير مشبع مثل الموجود في زيت الزيتون، وزيت الكانولا أو السمن السائل الإعتماد على الأسماك الغنية بأحماض أوميغا 3 الدهنية(الأسماك الدهنية مثل الماكريل والسلمون المرقط البحيرة ، والرنجة والسردين والتونة البكورة والسلمون على نسبة عالية من احماض اوميجا 3 الدهنية)، بدلا من اللحوم التي تكون عالية التركيز من الدهون المشبعة مثل الهامبرغر. كذلك ينصح باستخدام الأوميغا 3 الموجود في زيت السمك، و فايتامين سي، وتناول 2 إلى 3 غرام من زيت بذور الكَتَّان يومياً، ومن الادوية التي من المكن استخدامهاوفق تقديرات الطبيب المعالج الجيمفيبروزيل، والبيزافيبريت، والسيبوفيبريت، والكلوفيبريت، والفينويبريتـ ، والنياسين، ومشتقات الإستاتين، وذلك وفق ظروف كل حالة على حدى.

نعم وينبغي الالتزام بحمية يحددها طبيبه المعالج الذي أيضا يصف له علاج وفق النمط الشحمي الذي لديه ووفق تاريخه الصحي والحالة الوظيفية لأعضاء جسمه

تكون العلاقة وفق نوع الاضطراب الشحمي الدموي وسببه، فلكل نمط خصائصه