ما المقصود بزياده الامتصاص الطرفى للجلوكوز

هذا الافتقار إلى إنتاج الغلوبولين المناعي الافرازية. بالإضافة إلى, الأجسام المضادة لخلايا معينة في المعدة, أن إنتاج حمض الهيدروكلوريك, الأجسام المضادة إلى جاستروموكوبروتينو (عامل نيوكاسل) عنصر أساسي لحاجز وقائي للمعدة. الأجسام المضادة تدمير خلايا غدد المعدة. نتيجة لذلك هناك ضمور في الغشاء المخاطي المعدة.ذا كانت العمليات ضامر في المعدة أدى إلى غياب تام لحمض الهيدروكلوريك وبيبسينوجين, تعيين علاج البديل – عصير المعدة الطبيعية, بيبسيديل, بيبسن أسيدين, أبومن.

السؤال ليس واضح

قياس نسبة هرمون الغدة الدرقية، والهرمونات الجنسية وهي التيستوستيرون والأستروجين والهرمون الملوتن والحاث للجراب أف.أس.أتش

لا يوجد علاج بالاعشاب. اما الادوية او اليود المشع او الجراحة

الاطعمة المساعدة في تنشيط الدرق السمك، و الحليب ومشتقاته، والشوفان، واللوز،و الافوكادو، والسمسم ، والموز وينبغي تجنب تناول بعض الاطعمة دون طهي ومنها الملفوف والقرنبيط و فول الصويا و البروكلي TSHلكن ينبغي متابعة هذا الخمول بتحليل والنظر بتناول دواء التروكسين بعد استشارة اخصائي الغدد الصم تحياتي

اذا كان علاج الغدة الدرقية مناسبا و فحوصها جيدة فهذا يدل ان لا علاقة لها بالوزن الزائد ولا يوجد نظام غذائي خاص بمرضى الغدة الدرقية بالاضافة الى ان افضل نظام عذائي هو الاعتدال في الطعام

انخفاض الكورتيزول المركزي هو احد امراض الغدد المزمنة ويحتاج لعلاج بالكورتزون مدى الحياة ولكن قبل العلاج هناك فحص تحفيزي للغدة القظرية ويعطى العلاج بعدها اذا كانت النتيجة تؤكد التشخيص

ومن الإرشادات الواجب مراعاتها في فترة العلاج هي تناول أدوية هرمون الغدة الدرقية في الوقت نفسه وعلى معدة فارغة مع ماء، كما ويفضل عدم تناول أي دواء آخر أو طعام لمدة ساعة بعد تناول أدوية الهرمون. كما وننصح بتوخي الحذر في تناول الأدوية المسكنة للوجع أو المنومة لأن الجسم يصبح حساسا جدا لها خلال إصابته بقصور الغدة الدرقية. ويختلف دور وأهمية النظام الغذائي باختلاف مسببات قصور الغدة إذ يلعب النظام الغذائي الدور الأساسي في حالة واحدة هي حالة نقص اليود في الطعام، فالنظام الغذائي المتوازن يؤمن معدن اليود إضافة الى معدنين آخرين مهمين هما الزنك والسيلينيوم والضروريين لتحفيز نشاط الغدة، وقد يمنع التدخل الغذائي بدوره حدوث المرض. ويقتصر دور النظام الغذائي في الحالات الأخرى على الحفاظ على التوازن الغذائي ومنع الزيادة في الوزن، مع المحافظة على ضغط الدم ثابتا والحفاظ على نسبة جيدة من الكولسترول الإجمالي والكولسترول الضار في الدم بالإضافة إلى فيتامين( ب12) إذ يؤثر قصور الغدة سلبيا على ضغط الدم، ومستوى الكولسترول الإجمالي والضار وعلى مستوى فيتامين (ب12) . وتتضمن المعالجة الغذائية الطبية تناول وجبات خفيفة ذات سعرات حرارية منخفضة مع الإكثار من العناصر المحتوية على الفيتامينات مثل فيتامين (ب)،( أ) ، (ج)، والمعادن مثل الزنك والنحاس والسيلينوم والتي بدورها تحسن من نشاط الغدة الدرقية. كما ويتم التركيز على تناول كمية معينة ومحسوبة من السوائل بحسب إحتياجات الجسم وذلك لمنع إحتباس السوائل وتجمعها في الجسم. وتعتبر ممارسة الأنشطة الرياضية ضرورية للمصابين بقصور في الغدة الدرقية ولكننا ننصح بمراعاة الإعتدال في قوة النشاط الرياضي والحفاظ على الإستمرارية في الرياضة بشكل يومي مع أخذ قسط من الراحة خلال اليوم.

هذه ليست غدة صماء يجب مراجعة اخصائي الامراض الجلدية

الافضل عمل سكر تراكمى ويجب معرفه الاسباب الاخرى التى قد تؤدى الى ارتفاع شديد بالسكر كالتهابات بمجرى البول او اى مكان آخر بالجسم او ارتفاع شديد بالكولستيرول او الدهون ويجب مراجعة الطبيب فى حاله الاحتياج للبدء فى الانسولين وحساب الجرعات المبدأيه