يومين اثناء صلاة حدث عندي التواء بالقدم مما ادى الى الم شديد وانتفاخ ا

قد يكون حصلت تمزقات بسيطة من أثار الشد العضلي السابق .. ولكن تشخيص الحالة يتطلب مراجعة مختص في العلاج الطبييعي .. عموما في هذه الفترة ينصح بالراحة التامة وعدم ممارسة اي تمارين مجهدة على الاقل لمدة اسبوعين .. حتى يتم بناء الالياف العضلية من جديد .. بعد ذلك يتم التركيز على تمارين الاستطاله للعضلة لتستعيد مرونتها

ينصح استشارة جراح اعصاب , الشكوى طويلة والاعراض غير مترابطة , الفحص السريري ضروري من حيث القوة العضلية والاحساس والانعكاسات العصبية وبناء على ذلك يتم اختيار البرنامج العلاجي

يجب الفحص من جديد و عمل اشعه لاحتمال وجود اسباب كثيره مثل مضاعفات الجبس و الكسر و التمزق و كلها اسباب ممكن علاجها باذن الله

مهم مراجعة طبيب جراحة أعصاب لتقييم وضعك وإجراء اللازم

الاسباب كثيره والفحص السريري مهم عليك مراجعة طبيب روماتيزم لاجراء اللازم من تصوير وتحليل للدم وغيره

عليك مراجعة جراح الاعصاب , قد يكون ذلك التهاب العصب الوركي , او نتيجة انزلاق غضروفي جديد , او من الورك

ضعف اللياقة البدنية وعدم القدرة على التحمل تسبب هذا الشعور من الالم وخاصة الساقين اثر تراكم حامض اللاكتيك , ينصح مراجعة مركز علاج طبيعي والعمل على تقوية عضلات الاطراف السفلية وعضلات الظهر وعدم الانقطاع عن الرياضة وضرورة الاحماء قبل اي نوع من الرياضة

ممكن تعمل اشعه بالرنين المغناطيسي علي مفصل الكاحل لمعرفه حاله الاربطه حول المفصل والعرض

القطع الرباط الصليبي الأنسب له التداخل الجراحي لإصلاحه. وان كانت بعض المدارس تهتم بدرجة القطع وتأثيرها علي الحركة وتسبيبها للألم بجانب العمر طبيعة عمل المصاب فقد يجدي العلاج التحفظي دون علاج جراحي ويشمل العلاج الطبيعي كمكون أساسي للشفاء اما في حالتك فأصبح التداخل الجراحي الحل الأمثل.

بسم الله الرحمن الرحيم كونه إنه حضرتك 61 عام، وأن هناك تاريخ مرضي بقطع الغضاريف ووجود تقرحات بالركبة وده معناه تآكل بالطبقة الغضرفية للركبة، وده ما يسمى بالرثية المزمنة أو خشونة الركبة.وبناء عليه فيجب معرفة درجة الخشونة، هل هي خشونة بسيطة، أو متوسطة، أو شديدة. والمتوقع عند حضرتك أن الخشونة شديدة، ومهم معرفة التاريخ المرضي لها ، بمعنى أن هناك ألم أثناء المشي، أو ألم أثناء السكون، والمدة أو المسافة إللي بتقدري حضرتك تمشيها بدون ألم. بالإضافة إلى عمل أشعة عادية مع التحميل على القدمين، في الوضع الأمامي والجانبي لمعرفة درجة الخشونة، وإذا كان هناك ضيق بالمفصل.

وبعد ذلك يتحدد العلاج، فإذا كانت الخشونة شديدة من الدرجة الثالثة أو الرابعة، فلا بديل من عملية تبديل المفصل. أما إذا كانت الخشونة متوسطة فيمكن اللجوء إلى العلاج التحفظي بما يسمى بالعلاج بإبر الزيت (بالإنجليزية: Orthologic) المستخدم فيها حمض الهيالورونيك (بالإنجليزية: Hyaluronic Acid) ، والعلاج بالبلازما، والعلاج بالخلايا الجذعية، والعلاج بحقن الكولاجين، أو العلاج بالجلوكوزأمين. فاستخدام كل هذه الوسائل سواء منفردة أو مجتمعة، قد يؤدي إلى تأخير عملية المفصل الصناعي. وشكراً