هل زيت الزيتون ينصح تناولها للاشخاص ن يعنون من الضغط الدموي و ايضا ثلا

تناول الثوم يخفض ضغط الدم ويحارب الكولسترول، وهو مضاد للجراثيم ومحفز لجهاز المناعة ، كما يمنع الثوم تجلط الدم ويعالج الذبحة الصدرية، وأشياء كثيرة أخرى

بالعكس تماماً التبرع بالدم مفيد جداً وخاصة للذي لديه زيادة بخضاب الدم ولا مضار منه إطلاقاً بل بالعكس فهو ينشط النقي ليولد كريات جديدة

قد يؤدي استخدام هذين الدوائين معاً إلى زيادة خطر الإصابة بحالة نادرة ولكنها خطيرة تسمى انحلال الربيدات التي تؤدي إلى انهيار أنسجة العضلات الهيكلية، في بعض الحالات يمكن أن يتسبب انحلال الربيدات في تلف الكلى وحتى الموت، ويكون الخطر أكبر إذا كان المريض مسناً أو يعاني من أمراض الكلى الموجودة مسبقًا، قد يكون طبيبك على دراية بالمخاطر بالفعل لكنه قرر أن هذا هو أفضل مسار علاج لك واتخذ الاحتياطات المناسبة ويراقبك عن كثب لأي مضاعفات محتملة، يجب إخبار الطبيب على الفور إذا كان لديك ألم عضلي غير مبرر أو ضعف أثناء العلاج باستخدام سيمفاستاتين أو أدوية مماثلة خاصة إذا كانت هذه الأعراض مصحوبة بالحمى أو بول داكن اللون. من المهم أن تخبر طبيبك عن جميع الأدوية الأخرى التي تستخدمها ، بما في ذلك الفيتامينات والأعشاب. لا تتوقف عن استخدام أي أدوية دون التحدث مع طبيبك.

مريض نقص انزيم G6PD يعاني من نوبات من تكسر الدم الشديد اذا تعرض لأي سبب يؤدي الى زيادة الأكسدة بالجسم وما بين تلك النوبات يكون سليما تماما لذلك فان الوقاية هي الابتعاد عن تلك المسببات (تعاطي المضادات الحيوية التي تنتمي الى عائلة ال "سلفا" - تناول البقوليات) والعلاج هو نقل الدم أما أخذ الفيتامينات ومن ضمنها (حمض الفوليك) فلا يفيد شيئا

عليك عمل تخطيط القلب و كذلك تركيب جهاز مراقبة تخطيط القلب لمدة 24-48ساعة للتأكد من كهربائية القلب خلال  أنشطة اليوم الكامل كذلك تصوير القلب الايكو  و على حسب النتائج يتم التشخيص.... و بالشفاء 

الدواء لوحده لا يكفي للسيطرة الصحيحة على الدهون ويجب أن يترافق مع مُعالجة السبب، فمصدر الدهون عادة يكون 1- المصدر الأول هو تناولها بشكل مباشر أي من خلال الغذاء الذي يحتوي على الدهون. 2- المصدر الثاني هو ما يتم تصنيعه في الجسم خاصة في الكبد من خلال تحويل المواد الغذائية الأخرى مثل الكربوهيدرات إلى دهن ثلاثي، بمعنى أن الطاقة التي يتم الحصول عليها من الوجبات الغذائية اذا لم يتم استخدامها على الفور فإنها تتحول إلى دهن ثلاثي ومن ثم يتم تخزينه في الخلايا الدهنية، ليعاد استخدامها كمصر للطاقة عندما يحتاجها الجسم في الفترة الواقعة بين الوجبات. ولذلك من الضروري الإهتمام بالفواكه والخضار الطازجة، والخطوة الأكثر أهمية هي تخفيض استهلاك الكحول، والدُهْن، والكربوهيدرات خاصة الرز، وممارسة التمارين الهَوَائِيٌّة، أي تمارين أو جهد متوسط المستوى كالمشي مثلاً لمدة 30 دقيقة على الأقل خمسة مرات في الأسبوع. وضبط مرض السكري إن كان موجوداُ، أو أي مرض آخر خاص المتعلقة بالغدد الصماء. تجنب التدخين وعدم الإفراط في تناول المواد التي تحتوي على الكافيين مثل القهوة تجنب الجوع لفترة طويلة. الحد من الدهون المشبعة والدهون المَفْروقة والكولسترول المحتوى في النظام الغذائي، واستبداله بالدهن المتعدد والأحادي الغير مشبع مثل الموجود في زيت الزيتون، وزيت الكانولا الإعتماد على الأسماك الغنية بأحماض أوميغا 3 الدهنية(الأسماك الدهنية مثل الماكريل والسلمون المرقط البحيرة ، والرنجة والسردين والتونة البكورة والسلمون على نسبة عالية من احماض اوميجا 3 الدهنية)، بدلا من اللحوم التي تكون عالية التركيز من الدهون المشبعة مثل الهامبرغر. كذلك ينصح باستخدام الأوميغا 3 الموجود في زيت السمك، و فايتامين سي، وتناول 2 إلى 3 غرام من زيت بذور الكَتَّان يومياً، ومن الادوية التي من المكن استخدامها الجيمفيبروزيل، والبيزافيبريت، والسيبوفيبريت، والكلوفيبريت، والفينويبريتـ ، والنياسين، ومشتقات الإستاتين، وذلك وفق الظروف الصحية لكل حالة، وفي حالتك استخدام الليبانتيل هو اختيار جيد لكن يتوجب الالتزام بما ذكر آنفاً لكي يُعطي نتائج مُرضية

الدهون التي تقصدها هل هي الدهون الثلاثية ؟؟؟ اذا كان كذلك ففي الفحص الثاني هي مرتفعة من احد انواع مرض الكلسترول الوراثي هناك النوع الرابع وهو مرض ارتفاع الدهون الثلاثية العائلي ويتميز بارتفاع الدهون البروتينية منخفضة الكثافة جدا بينما الدهون البروتينية منخفضة الكثافة تكون طبيعية أو أقل من النسبة الطبيعية ويكون الكوليسترول طبيعيا أو مرتفعا قليلا ، بينما يكون هناك ارتفاعا حادا في الدهون الثلاثية ، وسببه هو الإنتاج الزائد أو قلة تحطيم الدهون البرويتينية منخفضة الكثافة جدا في الدم ، وهو يعتبر من الأنواع الشائعة لهذا ارى ان تعيد الفحص خارج رمضان لان الصيام يؤثر على النتيجة

هو اضطراب جيني يؤدي الى فقر الدم الانحلالي عند تناول المصاب للفول او التعرض لحبوب اللقاح الخاصة بالنبته المُثمرة للفول وقد تكون اصابة البعض بالفوال في بعض الحالات مُهددة للحياة ويجب الابتعاد عن جميع منتجات الفول بما فيها فول الصويا ,الفاصولياء سواء الطازجة او المعلبة

يعتمد الجواب على معرفة المدى الطبيعي (Normal Range) للفحص حسب المختبر الذي قام باجراء الفحص. و بالنسبة لقرار المعالجة فان الاجابة تكون عند طبيب مختص بالامراض الباطنية.