- زيادة إفراز حمض المعدة: قد يؤدي نقص الطعام والشراب إلى إفراز المزيد من حمض المعدة، مما قد يزيد من تهيج القرحة ويسبب حرقة المعدة.
- بطء إفراغ المعدة: قد يؤدي الصيام إلى بطء إفراغ المعدة، مما قد يزيد من تراكم حمض المعدة في المعدة ويسبب أعراض حرقة المعدة.
- التغييرات في البكتيريا المعوية: قد تؤثر التغييرات في النظام الغذائي أثناء الصيام على البكتيريا المعوية، مما قد يؤدي إلى زيادة خطر الإصابة بقرحة المعدة أو تفاقم الأعراض.
فيما يلي بعض النصائح للحد من تأثير الصيام على قرحة المعدة:
- تناول الأدوية في الوقت المناسب.
- تناول وجبات صغيرة ومتكررة بدلاً من وجبات كبيرة ودسمة.
- تناول الأطعمة الغنية بالألياف مثل الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة، لأنها تساعد على إفراغ المعدة بشكل أسرع.
- اشرب الكثير من الماء بين الإفطار والسحور، لأن الماء يساعد على تخفيف حمض المعدة.
- تجنب الأطعمة المهيجة مثل الأطعمة الحارة والمقلية والحمضية، لأنها قد تزيد من أعراض حرقة المعدة.
- تجنب الكافيين والتدخين لأنهما قد يزيدان من إفراز حمض المعدة.
إذا كنت تعاني من أعراض قرحة المعدة الشديدة أثناء الصيام، مثل ألم المعدة الشديد أو القيء أو الدم في البراز، فتوقف عن الصيام واستشر طبيبك على الفور.
يمكنك في أي وقت الحصول على استشارة مباشرة مع الطبيب المختص عبر خدمة الاستشارة الصحية من الطبي للمساعدة على التغلب على مشكلة حرقة المعدة خلال الصيام.
للمزيد: