هل جهاز ال cpap مفيد لمريض الربو ؟

الطبيب المعالج هو خير من يصف الدواء الملائم لمتابعة الحالة.

اي دواء؟؟؟؟!!!!!

تختلف الإجابة على هذا السؤال باختلاف المقصود ببخار التنفس. وفيما يأتي بعض التفسيرات والجواب عليها:
- إذا كان المقصود هو التبخيرة أو جهاز الترطيب (بالإنجليزية: Humidifier)، فيعد استعمالها آمنا، بل يُنصح به للتخلص من أعراض الرشح.
- اذا كان المقصود بخار الماء، فنعم يعد آمناً، وينصح به لعلاج السعال وضيقة النفس أثناء الحمل.
- إذا كان المقصود هو عمل التبخيرة الدوائية التي تستخدم لعلاج أزمات الربو ولفتح مجرى التنفس وتقليل تأثير الالتهابات الصدرية والتنفسية فإن هذه التبخيرة تحتوي على محلولي الكورتيزون والسالبيوتامول الموسع للقصبات. فتعد أدوية الربو آمنة للاستخدام أثناء الحمل إذا أخذت عن طريق التنفس.

المراجع

https://www.whattoexpect.com/baby-products/pregnancy/products-help-congestion/
https://www.babycentre.co.uk/a542237/coughs-and-colds-in-pregnancy
https://www.cdc.gov/ncbddd/birthdefects/features/birthdefects-asthma-medication-keyfindings.html
https://acaai.org/asthma/who-has-asthma-and-why/pregnancy-and-asthma

الأسبرين يعطي للمرضى الذين عانوا من جلطات قلبية او دماغية و الوقائية الثنائية ليست الوقاية الأولية 

العلاج حسب نمط الربو ودرجته وبشكل عام مركبات الكورتيزون و بخاخات السالبوتامول هي الشائعة والتي يتحسن عليها معظم المرضى

آمن إذا استخدم بالجرعات الصحيحة و لفترات قصيرة يحددها الطبيب.

الربو هو مرض التهابي_ تحسسي asthme bronchique يصيب القصبات الهوائية مما يؤدي الى تشنجها و تضيق مجرى الهواء و ذلك يسبب شعور بصعوبة في التنفس او الاختناق و النقص في الأوكسجين و يصدر صوت صفير في الصدر، هذا يحدث اثناء النوبات و يكون عادة ردة فعل على استنشاق المحرضات كالدخان و الروائح المختلفة و الغبار و طلع الازهار و الاشجار و كذلك تسبب الفيروسات و بعض الادوية.

نعم ممكن يسبب الخفقان أورالإحساش بضربات القلب ونعم هو دواء للربو ويوصف حسب حالة الربو ودرجة شدة الربو ولا يفضّل أخذه للحوامل

يجب تقييم درجة الربو والعلاج اللازم البخاخ هو الحل للاستقرار تابع مع طبيبك المعالج

الحساسية الصدرية عبارة عن التهاب في الشُعب الهوائية ينتج عنه ظهور مجموعة من الخلايا التي تفرز مواد كيماوية تؤدي إلى ضيق في الشُعب وصعوبة في التنفس وصوت "تزييق" في الصدر. وهذه الأعراض تأتى في صورة أزمات بثلاث درجات: بسيطة، ومتوسط وشديدة. وعلاج الحساسية يعتمد على الأدوية الوقائية التي تمنع حدوث الأزمات مما يتيح للمريض أن يمارس حياته بصورة طبيعية. وهى مكونة من مركبات "الكورتيزون" عن طريق الاستنشاق بالبخاخات، ومركبات مادة "الكرومولين" التي تقلل من إفراز خلايا الحساسية والمواد الكيماوية التي تتسبب في ضيق الشعب.