ممكن اسئال اي انواع بخاخات الربو جيدة وتساعد بالتحسن وماهي النصائح الت

بداية يجب تاكيد التشخيص بخذعة من الرئة و حسب النتيجةو شدة الحالة يعطى العلاج اللازم من الكورتيزونات الى مثبطات المناعة الاخرى و البرفينيدون و لكن في كل الحالات يجب تامين اكسجة كافية (العلاج الأوكسجين المتواصل).

تجنب التعرض للغبار. تجنب المشروبات الباردة والأيس كريم والتعرض لموجات البرد الشديد. الإقلاع عن التدخين أو التعرض له. التخلص من الحيوانات والماشية التي تعيش في منزلك. عدم الاختلاط بالمرضى المصابين بالأنفلونزا . تجنب استعمال الأدوية التي تساعد على حدوث أزمة الربو مثل الأسبرين الامتناع عن تناول الأغذية المحفوظة في المعلبات والمأكولات التي تحتوي على مواد حافظة وملونة.

السؤال مش مفهوم المقصود الانسكاب البلوري او حالات الغرق

لايوجد اطعمه معينه تساعد على الشفاء ولكن يجب ان تكون السعرات كافيه ولذا يجب ان يتابع ومن أخصائي تغذيه ومع كبر السن تزداد خطوره التهاب الرئه

اكيد فيها خطر وبحسب كميتها غالبا ماتكون من هبوط في القلب او التهابات جرثومية ...عليك بالمسارعة الى اخصائي الصدرية لأجراء فحص سريري وشعاعي ومخبري واعطائك العلاج اللازم وكيد هناك بزل للصدر لإخراج المياه خوفا من تأثيرها على الرئتين

اقلع عن التدخين اولا !

كل دواء له آثار جانبية ولكن تناوله ضروري عندما يستدعي الامر ويكون هناك ضرورة ، لان عن حاجتنا له تستدي ان نستعمله والا كان الضرر احيانا من عدم تناوله اكثر من تناوله وتحمل الاثار الجانبية ، طبعا هذا اذا كانت الاثار الجانبية خفيفة وليست خطيرة وكان استعمال الدواء ليس مدى الحياة

مرض جرثومي سببه بكتريا تنتقل من شخص الي اخر ولحدوث المرض يجب ان يكون المستقبل ضعيف المناعة بسبب ما وليس له لقاح لان الدراسات اثبتت عدم نفع اللقاح الموجود في الوقاية

علاج السبب . • تجتنب الأشياء التى يمكن أن تزيد من حدة. • الادوية : برنامج علاجى طويل من بخاخات الأنف أو نقط الأنف التى تحتوى على الكورتيزون (الستيرويد ) إذا كنت مصاباً بحساسية أنفية ففى هذه الحالة تساعد بخاخات أو نقط الأنف الكورتيزونية • ينصح بإتباع برنامج علاجى من المضادات الحيوية يدوم لفترة تستمر من 2 إلى 3 أسابيع • تظهر الحاجة للأدوية المضادة للفطريات إذا كنت مصاباً بعدوى فطرية للجيوب الأنفية ( وهى حالة نادرة( • العلاج الجراحى: يستخدم العلاج الجراحى بشكل أساسى إذا لم تتحسن الحالة على العلاجات الطبية السابقة. والغرض الأساسى من الجراحة هو تحسين التفريغ أو الصرف فى الجيب الأنفى المصاب

قام الباحثون بإجراء دراسة حول تأثير العسل الطبيعي على الجـرثوم الـــذي ثبت أنـــه يمكــن أن يســــبب قرحة المعدة أو التهاب المعدة والتي تدعى جرثومة Helicobacter Pylori ـ فتبين أن إعطـــاء محلــــول من العسل بتركيز 20% قد استطاع تثبيط ذلك الجرثوم في أطباق المختبر. وقد نشرت هذه الدراسة في مجلة Trop. Gastroent عام 1991م. ويحتاج الأمر إلى إجراء دراسات على الإنسان. وعلى الرغم من أن العسل حامضي التفاعل إلا أنه يعالج الحموضة لوجود العناصر المعدنية فيه - والتي تنفرد في الماء وتعطي شحنة قلوية عالية - فتقلل من درجة هذه الحموضة. وحيث أن أحماض العسل - والتي يرجع إليها حموضته - تحترق بسرعة عالية خلال عملية التمثيل الغذائي فإن العسل بالرغم من حموضته يعتبر غذاءً قلوياً. وهنا يؤخذ العسل مُخففا بالماء الدافئ بنسبة 1 : 1 قبل وجبتى الفطور والغذاء بنحو ساعة ونصف إلى ساعتين ، أو بعد وجبة العشاء بمدة ثلاث ساعات . وقد وُجد في دراسة معملية(Woollen,1994) استُخدم فيها عسل المانوكا(Manuka) المخفف المنتشر في نيوزيلانده : أن للعسل تأثير مضادً لبكتيريا هيليكوبكتر بيلوري Helicobacter pylori التى اكتُشف حديثاً أنها تلعب دوراً أساسيا فى حدوث التهاب وقرحة المعدة والإثنى عشر وعسر الهضم ، وقد نُشرت هذه الدراسة في مجلة : ( J-R- Soc- Med.1994 Jan; 87 (1) : 9- 12 ) وقد ذُكر فيها أن العسل علاج تقليدي ومُجرب ومعروف لحالات عسر الهضم ، وبالرغم من عدم وجود أساس محدد لهذا الاستخدام إلا أنه وبعد الكشف عن دور بكتيريا هيليكوباكتربيلورى كعامل مسبب للكثير من هذه الحالات - في الغالب - يأتي الاحتمال بأن تأثيرالعسل العلاجي على هذه الحالات يرجع إلى نشاطه المضاد لهذه البكتيريا.