هل الام المرضع لطفل مصاب بمرض تكسر فولي تمتنع عن البقوليات

1- كلا لايوجد 2- كلا لا يتعارض سلامته

سؤالك القديم وجه لطبيب اخر و لكن عموما هذا الحليب يحتوي على اللاكتوز

كلا لا يوجد

أهلا بحضرتك .... * الأغذية المحتوية علي الحديد لا تؤثر علي المريض بأنيميا الفول و لا تتسبب في تكسر للدم لديه . * أما مرضي تكسر الدم المزمن ( مثل الثلاسيميا ) فممنوع عليهم تناول الأغذية الغنية بالحديد لأن مستواه يكون عاليا بالدم .

هو طبعا حليب الأم يحتوي علي كل ما تتناوله من أكل وشرب وأدوية بس لنسب بسيطه وبالنسبه للطفل الممغوص علي الأم أن تراعي بعض الأكلة التي قد تسبب المغص للطفل وطريقه الرضاعه حتي ﻻ يدخل الهواء هع الرضاعه ويسبب له مغص وممكن إعطاء الطفل شاي الأعشاب الذي يباع في الصيدليات من اليوم الاول

الاستمرار على حليب الصويا والمتابعة مع طبيب الاطفال واخصائي التغذيه بشكل عام الابتعاد عن منتجات الالبان وتعويضها ب اطعمه خالية من اللاكتوز ويتعافى من هذي الحاله نسبه كبيره من الاطفال ب عمر السنتين على ابعد حد

يعتمد علة صحة التشخيص وعوارض الطفل وهذا يتطلب الدقة والمتابعة مع طبيبه اذ ان هذا المرض ليس من السهل اكتشافة او تشخيصه على كل الاحوال وبشكل عام من الجيد تناول غذاء غني في البروتيين وتناول محلول النشاء ليلا قبل النوم فهو يبعد النوبات عن المريض لان النشاء يتحلل بشكل بطيء

يجب استشارة طبيب أمراض دم أطفال للتأكد من النسبة الصحيحة و المتابعة المستمرة

النتيجة المرفقة ليست لالتهاب الكبد الوبائي انما صورة للدم و الاخر تحليل بول عموما لا يوجد علاج محدد ضد التهاب الكبد A. وقد يكون التعافي من أعراض المرض سريعا و قد يكون بطيئاً ويستغرق عدة أسابيع أو أشهر. والجانب الأهم هو تحاشي إعطاء أدوية بلا داعٍ. ولا ينبغي إعطاء المرضى دواء الباراسيتامول وأدوية مضادة للقيء. ودخول المستشفى غير ضروري في غياب الإصابة بفشل الكبد الحاد. و العلاج بشكل رئيسي هو الحفاظ على راحة المريض وتمتعه بتوازن غذائي مناسب، و يجب ان يشمل التعويض عن السوائل المفقودة بسبب القيء والإسهال. لا علم لي بجدوى العسل او الاعشاب و لكن الكبد يكون منهكا و قد تزيد الاعشاب انهاكه ان كان لها اثر على انزيماته او تحتاجه في الهضم او تخزين المكونات

اكيد فيه ممنوعات والطبيب المعالج بيعطيكي لسنه بيها