ما عيوب زراعة الاسنان

هناك موانع مطلقة لا يصلح معها الزراعة ابدا كمريض نقص المناعة و مريض يتعرض لمعالجات اشعاعية او مريض سكر غير مضبوط السكر لديه او المرضى الغير قادرين على تحقيق عناية فموية جيدة لوجود اعاقة ما بالاضافة لكل ما يمنع اجراء اي عنل جراحي كبعض امراض الدم و العظام. و هناك موانع نسبية يمكن الزراعة بزوالها كالتدخين و الصحة الفموية السيئة و بعض الامراض التي يمكن معالجتها اولا و الحمل و الخراجات في منطقة الزراعة

ان علم زراعة الاسنان فى تطور مستمر وبنسبة نجاح عاليه جدا اما افضل الطرق فكل الطرق المتعارف عليها فى زراعة الاسنان نفسها ولا تتغير وهذا يتبع النظام الى سيتم اجراء الزرعه من خلاله فالزرعات هى هى ولكن الشركات المصنعه تختلف عن بعضها البعض ولكن الطريقه لا خلاف عليها

ان زراعة الاسنان تحتل المرتبه الاولى فى تعويض الاسنان سواء كان سن واحد اومجموعة اسنان ومنها الجسور الثابته مهما كان عدد الاسنان المفقوده وان نسبة النجاح عالميا فى طب وجراحة الاسنان وزراعته تتراوح مابين 95---100 بالمئه ويعتمد ذلك على وجود كثافة عظم مناسبه حسب الصور الشعاعيه التى يجب ان تاخذ قبل الزرعه، ان زراعة الاسنان نعتبر مكلفه ولكنها تاجحه ومفيده. اما تركيب الاسنان العادى وهو انه اذا تعرض متلا احد او مجموعة اسنان للقلع فانه من الممكن اجراء تركيب اسنان بنجاح ويتطلب ذلك وجود دعامات من اسنان مجاوره اماميه وخلفيه لتبيت الجسور عليها ويعتمد ذلك على راى طبيب الاسنان فى رسم خطة التركيب. وهناك انواع عديدة من التركيبات ولكل نوع من هذه التركيبات السنيه سعره الخاص الذى يتفاوت من دوله الى دولة ويعود الخيار للمريض حسب امكانيلته الماديه

ليس لها عيوب ان تمت بتقنية صحيحة و تم المحافظة عليها من قبل الشخص .... لكن ان لم يحسن الطبيب برد الاسنان و بالقدر الذي يضمن نجاح القشور .... و تثبيت القشور بالطرق السليمة فان المضاعفات الممكنة هي حساسية الاسنان التهابات اللثة مشاكل في الاطباق. و المفصل الفكي الصدغي... تصبغات القشور ..... الخ

تختلف من طبيب لاخر ومن بلد لاخر النصيحة المهمة ان تستشير اخصائي معترف به في بلدك وعنده خبرة واعلم بان السعر قد يشمل الزرع مع او بدون تكاليف المختبر

من المفروض البدء با التقويم ومن ثم البدء بزراعة الاسنان .

ربط الاسنان يستخدم في الاساس لعلاج الكسور الفكية و الاسنان المتحركة ... لكن تم استخدامه حديثا لتخفيف الوزن و له مخاطر عديدة منها التهابات اللثة و نخور الاسنان بسبب عدم القدرة على الاعتناء بالنظافة الفمية .... مما بنتج عنه رائحة فم كريهة و نزيف في اللثة الام في الاسنان نتيجة تسوسها و غير ذلك ... كمان ان هناك خطر التقيؤ من الانف في حالة الاستفراغ

لابأس في التقويم نهائيا مع الحشوات ولايوجد منها اذى في حال استخدمت لهدفها الصحيح

في البداية يجب أن نتفق على أن الأسنان الطبيعية هي الأفضل , وأن نحاول قدر الإمكان الإبتعاد عن الإضافات الصناعية عليها إذا أمكن ذلك , أما في الحالات التي تستلزم تتويج الأسنان أو تركيب الفينيير أو غير ذلك فيمكن عمل ذلك على الأسنان الضرورية فقط وليس على كل الأسنان بلا داعي . 

الافضل هو التقويم