ورحم هل من الممكن ان اضع يدي داخل مهبل علي الاقل اصابع مسافه سنتيمتر و

لا يتأثر الغشاء إلا بدخول شيء في المهبل، لا يتأثر من كثرة الفحص بإبعاد الشفرتين ، ولا داعي للتكرار لأن أي حطأ غير مقصود قد يؤدي إلى ضرر الغشاء.

هناك طرق جديدة اسألي الصيدلية!!

السقوط على حافة السرير لا يسبب فقدان الغشاء الا إذا سبب دخول شيء صلب من السرير في المهبل طبعا يمكن للفتاة أن تعرف أو تتوقع تضرر الغشاء ولكن الطبيب هو القول النهائي لا يمكن التفريق بين أسباب تهتك الغشاءو فأشكال الغشاء تختلف وكذلك نو الرضح

إذا كان الغشاء مطاطي، فلا داعي لهذه الحركات، لأن الغشاء موجود ويمكن إثباته طبياً!! فلا داعي للقلق.

الطبيبة لا تمزح بهذه الأشياء،!! وشكل الغشاء يختلف من شخص لآخر، والتوسع ليس مهناه التمزق، وإدخال أي شيء أثناء النوم يجعلك تحسين به، وإذا حصل تمزق ينزل دم!

احتمال وجود غشاء البكارة وارد، ولا يمكن التأكد من ذلك إلا بالفحص الطبي، وعليك زيارة طبيب/ة نسائية للتأكد من ذلك، قبل بذل الجهد في الاتجاه الآخر، بالنسبة للعشبة، لم أستطع التأكد، ولم أجد معلومات كافية عنها.

نظرياً يمكن فض الغشاء بهذه الطريقة إذا استمر الاحتكاك مدة طويلة، ولكن وجود الدم يمكن الكشف عنه رغم اللون الغامق،يمكن التأكد بالفجص الطبي أو بالفحص الذاتي للبكارة ، وأول ما يجب أن تفعله المرأة هو أن تجلس على مكان ناشف وتسند ظهرها على مخدة وتثنى ركبتيها و تبعد رجليها و تميل قليلا للخلف  تضع مرآة أمام فرجها فى وجود مصدر ضوئى جيد وتبدأ فى التأمل من الأعلى إلى الأسفل . ويختلف شكل الغشاء من شخص لآخر، ويمكن مشاهدة الغشاء الشفاف أو المبيض يصل بين الشفرين الصغيرين، حتى لو كان شقوقاً.وهناك به فتحة في الأسفل غالباً لنزول الحيض. ويتطلب الفحص أن يكون الشخص الفاحص خبيراً بالاختلافات التشريحية الطبيعية في شكل الغشاء وشكل فتحته، وكل هذا لا يتوفر إلا للطبيبة المختصة، وفي العيادة المجهزة  غالبا ما يتطلب الأمر محاولة الدفع إلى الأمام مع سحب لطيف للشفرين الكبيرين للخلف و الأسفل.

لا تقلقي ، فالطبيبة تعرف ما يمكن عمله!! ويمكنها شق الغشاء ببساطة!!

ليس شرطا ان تمتنع عن الجماع بعد فض الغشاء.. الا انه في بعض الحالات قد يحدث نزف ع فض البكارة وما قد يصاحبه من التهابات تشعر بها الزوجة بسكل الام عندها لابد من اعطاء فترة امتناع.. شابف خير ياسيدي

العادة السرية لا تفتح غشاء البكارة،، ولا يفتحه إلا دخول شيء صلب في المهبل، ولا يوجد فحص طبي للخيانة الزوجية.