هل وضع اللسان فى فرج المره له ضرر

الفم يحتوي على جراثيم مقيمة في الفم تساعد في عملية الهضم وهي قد تكون غريبة وداخلة للتو عن طريق الهواء، وهذه الجراثيم قد تدخل القضيب، ويتاح لها النشاط في بيئة ملائمة. ،كما أن القضيب قد يحتوى على جراثيم غير فعالة على القضيب خاصة على الجلد الخارجي، ولكنها تصبح فعالة في جو مختلف ومناسب. كذلك عملية اللحس أو وضع فم الذكر في الأعضاء التناسلية للأنثى، قد ينقل الجراثيم من الأعضاء التناسلية إلى الفم. مثل المبيضات والفطريات الأخرى ، وجراثيم السيلان المكورات البنية .

لايوجد اذا كانت هنالك نظافة

ليس للعطور أضرار إذا استعملت خارجياً،ولا تسبب أي التهابات، قد تسبب بعض الحرقة إذا وصلت إلى الداخل لإثارتها للغشاء المخاطي المبطن للأعضاء التناسلية.

لا داعي لذلك، ولكن يمكن أيضاً وضع مرهم لتسهيل الإيلاج.ولا ضرر من ذلك.

الاصبع لا يزيد حجمه عادة عن حجم البراز، لذلك فإن تأثيره غير مهم، إلا إذا ادخل دائما وبقي فترة طويلة قد تؤدي لتوسيع فتحة الشرج. وهو نوع من الشذوذ الجنسي.

الجنس الفموي: قد يكون الجنس الفموي ممتعا لكلا الشريكين، ولكن يجدر بهمت معرفة مخاطر هذه الممارسة  حتى يتجنبان مضارها ١- تبدأ  الممارسة بوضع القضيب في الفم، والفم يحتوي على جراثيم مقيمة في الفم تساعد في عملية الهضم وهي قد تكون غريبة وداخلة للتو عن طريق الهواء، وهذه الجراثيم قد تدخل القضيب، ويتاح لها النشاط في بيئة ملائمة.،كما أن القضيب قد يحتوى على جراثيم غير فعالة على القضيب خاصة على الجلد الخارجي ، ولكنها تصبح فهالة في جو مختلف ومناسب. كذلك عملية اللحس أو وضع فم الذكر في الأعضاء التناسلية للأنثى، قد ينقل الجراثيم من الأعضاء التناسلية إلى الفم. مثل المبيضات والفطريات الأخرى ، وجراثيم السيلان المكورات البنية. ويما أن هذه الممارسة شائعة، فيفضل استعمال وسائل  الحفاظ على النظافة قبل الممارسة.

 عملية اللحس أو وضع فم الذكر في الأعضاء التناسلية للأنثى، قد ينقل الجراثيم من الأعضاء التناسلية إلى الفم.مثل المبيضات والفطريات الأخرى ، وجراثيم السيلان .

الضرر الوحيد قد يكون من الحجم ، ومن الجراثيم التي قد تكون على اليدين وتحت الأظافر!!!

كلا، الإصبع لا يسبب السرطان!!! يرافق ممارسة الجنس الشرجي عدد من المضاعفات منها : - زيادة فرصة انتقال الأمراض المنقولة جنسياً كانتقال فيروس الورم الحليمي البشري والايدز وفيروس التهاب الكبد ج - الاصابة بالتهابات القناة البولية التناسلية . - التهاب فتحة الشرج . - توسع العضلة الشرجية . - البواسير . -سرطان الشرج.

بشكل عام الطب الفموي ينقل الجراثيم التي تعيش في الفم للمسالك البولية والتناسلية والعكس أيضاً، يجب مراعاة أقصى حالات النظافة.