هل لون محدد لقتحة الشرج يمكن التمييز بها الانسان الطبيعي من الانسان ال

الاغتصاب قد يصحبه بعض العنف وعلامات العنف، فوجودها قد يدل على الاغتصاب،

إذا كان مصاب ، فلا داعي لإصابته مرة أخرى عن طريق منيه الخاص!!!!!

ليس بالضرورة أن تكون هناك خدوش، ولا آثار ظوافر، وما يؤثر على سعة الشرج والتحكم في الريح والبراز هو توسع فتحة الشرج وتضرر الأعضاب المغذية أو تمزقها نتيجة الضغط المستمر، وما يتم في التجنيد هو فحص يدوي لفتحة الشرج لتقييم توتر عضلات مصرة الشرج.

كلا، الثآليل يمكنعلاجها، علاج ثآليل تناسلية - يجب إجراء العلاج في عيادة الطبيب المختص ويمنع إستخدام علاجات دون الرجوع للطبيب . - قد يحتاج الطبيب للعلاج الجراحي التجميلي لاستئصال الثآليل وتتمثل في إستخدام تقنيات عديده منها التجميد , أو الليزر ويلجأ لها الطبيب في حال وجود ثأليل كبيرة ومنتشرة . - قد يصف الطبيب علاجات موضعية - في حال الشعور بالألم من قبل المصاب قد يصف الطبيب العقاقير المسكنة للألم. - قد تستغرق فتره العلاج الدوائي من 3 إلى 6 أشهر يحددها الطبيب تبعا للوضع الصحي للمريض .للمزيد راجعي ثآليل تناسلية في القاموس ، وراجعي اختصاصي أمراض جلدية.

أي فتحة في الجليد يمكن منها دخول الفيروسات!! والجروح يخاف منها السليم!! وانتقال العدوى أسها بوجود جروح لدى الطرفين!!

فتحة المهبل من الداخل موجود بها ثنيات جدار المهبل!! واللون الوردي الخارجي هو في الغالب غشاء البكارة!!

لا يمكن ان تتغير الصفات الوراثية فجأةً ! عند دخول لعاب او عرق او دم او اي سائل من سوائل جسم شخص اخر الى جسمك ولا ينقل لك صفاته!!!

لا ييمكن الإجابة على تساؤلاتك بدون فحص طبي!! والقضيب يدخل بيسر على كل حال!!

الفم يحتوي على جراثيم مقيمة في الفم تساعد في عملية الهضم وهي قد تكون غريبة وداخلة للتو عن طريق الهواء، وهذه الجراثيم قد تدخل القضيب، ويتاح لها النشاط في بيئة ملائمة. ،كما أن القضيب قد يحتوى على جراثيم غير فعالة على القضيب خاصة على الجلد الخارجي، ولكنها تصبح فعالة في جو مختلف ومناسب. كذلك عملية اللحس أو وضع فم الذكر في الأعضاء التناسلية للأنثى، قد ينقل الجراثيم من الأعضاء التناسلية إلى الفم. مثل المبيضات والفطريات الأخرى ، وجراثيم السيلان المكورات البنية . ويجب مراعاةالنظافة المطلقة عند ممارسته

إذا لم تتأثر الدورة الدموية في الغشاء يعني إذا لم يتمزق وينزف، فلا يتأثر الأجزاء البموجودة، أما إذا تمرزق الغشاء ولا يصل دم  إلى الغشاء فتذوب جميع الأجزاء الموجودة أو المتبقية بعد التمزق.