هل المرأه في سن الياس ترغب في الجماع وتستطيع الانزال ؟

بعد سن الياس المرأه لا تفقد المتعه الجنسيه او القدره على الجنس ولكن يمكن ان يحدث الم عند الجماع و ذلك لان نقص هرمون الاستروجين يؤدي إلى قلة إفرازات المهبل وبالتالي جفافه و ضمور جدار المهبل و بالتالي الإحساس بألم عند الجماع، وهذا يمكن علاجه بكريمات هرومنيه او مرطبه موضعيه بوصفه من طبيبك

المنويات تموت في غير بيئتها خلال دقائق، ولا تستمر في الحياة، والقذف في دبر المرأة لا يسبب الأدمان، فالإدمان شيء نفسي.يومكن التغلب عليه بالعلاج النفسي. 

الشهوة عند الطرفين متساوية، وتتعلق بنسب الهرمونات الجنسية عند الطرفين!!! والطلب يختلف من شخص لآخر أيضاً حسب نسب الهرمونات!!.أما الصراخ فيعتمد على شخصية الانسان ونظرته للأمور وطريقة تعامله مع الإثارة!!

لا يوجد طريق بين الرحم والشرج. لذلك لا تصل المنويات إلى الرحم، لإحداث التلقيح والحمل.

الشذوذ هو ما غاير القاعدة! والقاعدة هي الجماع من الأمكنة الجنسية، وتشريحياً وفسيولوجياً، لا يعتبر الدبر من الأعضاء الجنسية!راجعي جنس شرجي في القاموس.

ايضا المراة عند بلوغ الشهوة تفرز سائل من المهبل

لا علاقة للشهوة بجنس المولود!!

كانت النظرة القديمة تعتبر المراة في سن الاياس لم تعد مراة بل اصبحت جدة غير ان معظم النساء في ايامنا هذه يواصلن حياتهن الجنسية لا شك ان هذا التحول مرتبط بتطور الذهنية ولكنه مرتبط ايضا بالعلاج الهرموني البديل .وتعبير سن اليأس هو تعبير خاطئ ويجب استبداله بتعبير حضاري، والمرأة في هذه السن تعاني ولا شك من توقف إفراز الهرمونات الأنثوية، ولكنها قادرعلى ممارسة حياة جنسية طبيعية، ربما أقل نشاطاً. ،لكن أكثر خبرة.راجع إياس في القاموس.

الملاعبة النهائية التى تعقب العملية الجنسية فهى شىء ضرورى رغم أن الكثيرين يهملونها، إذ يجب أن لا ينفصل الزوجان مباشرة بعد الجماع، بل يظلا متعانقين، لأن الزوج يحس أن زوجته تريد أن تبقى فى حوزته عاطفيأ وجسديأ وأنها ما زالت متوترة، كما أن الشكر المتبادل بينهما يزيد الروابط العاطفية قوة أى أن لهذه الملاعبة النهائية أثرها فى تثبيت العلاقات الزوجية وتحقيق سعادة الزوجين معأ و الطريق إلى "اللذة الجنسية الكاملة" سهل وميسور بإذن الله، ولكن تعترضه مجموعة من العقبات سأجتهد في إزالتها جميعاً من خلال هذا الطرح الذي أرجو أن يكون دليلاً متكاملاً للزوجات و الازواج، للمزيد راجع جماع في القاموس.