ما هي اوجه الت ه والاختلاف بين الاعضاء التناسلة للجنسين الذكر والانثي

غير صحيح ، هي أقوال شعبية غير دقيقة ، ولا شك أنه توجد وراثة جينية عند الشعوب المختلفة.

لعق المهبل والقضيب يساهم في نقل الجراثيم من هذه المناطق للأخرى.

كلا!! ما دامت النظافة موجودة!!

لا تؤثر على الغشاء ولا العقم والفرق عن العلاقة الجنسية أنها ترضي الشهوة من الخارج وبدون دخول

هو غير منتشر كما قد تتخيل، وربما يجب أن تحاول التخلص من هذه الشذوذات والاهتمام بالجنس الحقيق، والإشباع الدقيق

بالتأكيد، ولكن الانكماش العادي يحصل بعد القذف عادة. أو في الوضع الطبيعي!!

النهايات العصبية الحسية موزعة في جميع أنواع الجسم وتختلف من شخص لآخر في استخدامها وتدريبها، ولهذا ليس نهما التوزيع في المناطق التناسلية فقط، المهم هو النظرة للجنس ، وقد تكون الأرقام صحيحة، ولكن طريقة التعامل مع هذه النهايات هي الأهم.

الطول الطبيعي من ٨-١٨ سم والطول لا يؤثر على العلاقة الجنسية علماً أن الثلث الأول من المهبل يحتوي على معظم الخلايا الحساسة للمس في المهبل، الطول المذكور مناسب جداً.

١- تبدأ الممارسة بوضع القضيب في الفم، والفم يحتوي على جراثيم مقيمة في الفم تساعد في عملية الهضم وهي قد تكون غريبة وداخلة للتو عن طريق الهواء، وهذه الجراثيم قد تدخل القضيب، ويتاح لها النشاط في بيئة ملائمة. ،كما أن القضيب قد يحتوى على جراثيم غير فعالة على القضيب خاصة على الجلد الخارجي، ولكنها تصبح فعالة في جو مختلف ومناسب. كذلك عملية اللحس أو وضع فم الذكر في الأعضاء التناسلية للأنثى، قد ينقل الجراثيم من الأعضاء التناسلية إلى الفم.،بالعكس. مثل المبيضات والفطريات الأخرى ، وجراثيم السيلان المكورات البنية . يمارس الجنس الفموي بكثرة، ولكن يفضل الاحتياط بالنظافة راجع جنس فموي في القاموس.

الامراض التناسلية هي الامراض التي تصيب الاعضاء التناسلية مثل الالتهابات. المشاكل الجنسية هي مشاكل في الوظيفة الجنسية: الانتصاب، القذف ، النشوة، الرغبة...