ما علاقة طول القضيب الواضحة و الصريحة بالمتعة عند المراة ؟

لا يلعب طول القضيب دورا في زيادة المتعة، رغم الكثير من المقولات والإشاعات التي تتحدث عن ذلك والتي هي عبارة عن تهويل من بعض شركات الأدوية،، والواقع أن طول القضيب لا يعني المرأة بالنسبة للاستمتاع بقدر ما قد يسبب لها آلاما تفقدها لذة الاستمتاع، ويكون عدد النهايات العصبية في الثلثين الداخليين أقل من الثلث الخارجي حيث يجري احتكاك القضيب.

لا علاقة مباشرة للطول بالمتعة، الطول العادي من ٨-١٨ سم، ومعظم الخلايا الحساسة في المهبل تقع في الثلث الأول. ولكن الحالة النفسية قد تؤثر.

المنطقة الحساسة داخل المهبل تقع على الجدار المهبلي الامامي ، لذلك الوضعيات التي تحفز تلك الجدار تعطي لذة أكثر: مثلا: الامرأة من فوق. انما، يجب أن نذكر ان 30% من النساء فقط يصل الى النشوة اثناء الادخال، البقية بحاجة الى تحفيز خارجي

ليس بالضرورة فالخلايا الحساسة تقع في الثلث الأول من المهبل، ،ولكنها الدعاية والأفلام الإباحية.

المتعه عصبيه حسيه ومركز الدماغ

قد يكون السبب- نقص النداعب . - أو نقص الهرمونات، نقص العاطفة والقبول،عدم الإثارة الكافية أو عدم إثارة المناطق الضرورية ، وهناك أسباب نفسية واجتماعية وثقافية أيضاً، للمزيد رجعي متعة جنسية في القاموس.

باختصار من أجل إتمام جماع ممتع يجب مراعاة الأمور التالية : ١- التهيؤ والاستعداد الجيد: من عدم وجود منغصات نفسية أو اجتماعية أو إرهاق بدني أو أي عارض يحول دون التركيز الكامل في الممارسة الجنسية. ٢ـ المداعبة والملاعبة التي تشمل أشكالاً كثيرة، أخص منها بالذكر: مداعبة الأعضاء التناسلية الأساسية (القضيب في الرجل، والبظر في الأنثى)، إن هذه المداعبة جزء أساسي في تحقيق اللذة، بل وحدوث الشبق عند المرأة والرجل. ٣ـ مرحلة الجماع وله أوضاعه المختلفة والمتنوعة، والتي تتناسب مع ظروف وأحوال الرجل والمرأة، وغرض هذه الأوضاع وهدفها تحقيق الإدخال على أفضل وجه، ويلاحظ أن متعة الرجل ووصوله إلى اللذة يكون أسرع من المرأة ولذلك عليه ألا يستعجل القذف، وأن يتأنى ـ حتى لو قذف ـ ويستمر في البقاء داخل المهبل مع المداعبة والملاطفة حتى تشعر المرأة أنها قضت وطرها، ويسألها عن ذلك، ولا يقوم عنها إلا إذا اطمئن أن هذا قد حدث. ٤ـ إذا هم الرجل بالقيام عن المرأة قبل أن تقضي وطرها فعليها أن تطلب منه أن يبقى وألا تعتبر هذا عيباً أو قلة حياء فالنتائج المترتبة على عدم الشعور باللذة الجنسية أكبر وأهم من أن نتعامل معها باستخفاف. ٥ـ لا بأس من معاودة الجماع مرة أخرى بعد وقت معقول يحتاجه الرجل لاستعادة القدرة على الانتصاب، ويحتاجه الزوجان للتهيؤ من جديد لجماع جديد، وربما غسل الرجل لأعضائه بما يجعله أنشط وأقدر على المعاودة. * الوصول إلى الشبق في الرجل والمرأة يتوقف على حسن إبرام هذه الخطوات، ولا يرتبط فقط بالإدخال والإنزال، ولكن بمكونات الممارسة كلها، وخاصة مداعبة أعضاء الإثارة الجنسية: البظر، الأذن، جانب الرقبة، وحلمات الثدي (في المرأة)، والأعضاء التناسلية (في الرجل). * المرأة التي لا تصل للشبق بمعنى الرعشة ليست بالضرورة امرأة باردة جنسيا، فقد تكون بطيئة أو هادئة الاستجابة، وقد يكون زوجها أسرع منها بكثير، وقد يكون هناك عيب في جانب آخر من الجوانب اللازم استكمالها لتحقيق ممارسة موفقة. * التفاهم والمصارحة، وعدم الخجل من الحوار حول هذه المسائل، هو السبيل إلى الانسجام بين الزوجين، واستمتاع وإمتاع كل منهما الآخر،

نعم...الشعور نفسه من متعة وهيجان والقذف والشعور بالحاجة للجنس. ولكن الفرق أنه في معظم الأحيان وخاصة مجتمعاتنا العربية تكون المراة خجولة من التعبير عما يجول بداخلها عكس الرجل

قد يستمر الانتصاب طالما استمر المؤثر، أو قد يتراجع في وقت قصير، ويعتمد ذلك على الياقة البدنية ونسبة الهرمونات في الدم.

حسب الطول، وحسب الإثارة الجنسية، الطول وحده ربما يفيد نفسياً، ولكنه عمليا قد يضر لأن قد يضر عنق الرحم القريب ، ولا يبعد أكثر من ١٠ سم عن باب المهبل، وقد يسبب الألم عند الإيلاج العنيف.