قصة ل تبلغ الثالثة عشره من عمرها وكانت تنام مع قريب لها صغير يبلغ تقري

الفخص يكون بمراجعة استشلري النسائية للفحص

فما المشكلة؟؟ يبدو أنها تعودت على السحاق وتفضل هذه الممارسة، ولم يستطع زوجها أن يقدم البديل المقتع، ما زالت صغيرة ويمكن أن تغير رأيها إذا وجدت من تحب!

ربما لا يجب عمل شيء ، راجعي طبيب أطفال.

الغالب أن الطرفين ليس لديهما معلومات كافية عن الجنس وغشاء البكارة، والغالب أن الغشاء لم يتأثر عند عدم نزول الدم، ولكن الفحص الطبي أغضل للاطمئنان!!!

- العلاج عادة ما ينطوي على تقديم المشورة للحصول على السبب الجذري للتشنج المهبلي. بعض الخبراء استخام برنامج بطيء يعتمد على ألاسترخاء لعضلات المهبل بحيث يفتح المهبل بعدها بسهولة. - تعاون الزوج ممكن ان يساعد في الموضوع والتعاون بين الاثنين مهم. - وضع الموسعات في المهبل مع تزايد في الحجم يوما عن يوم. على مدى عدة أسابيع وهذا يساعد على فتح المهبل واسترخاء العضلات. - ثقافة جنسية عن اعضاء الرجل والمرأة وعملهما بالاضافة الى محاولات الاسترخاء والحمام الدافيء مع الاسترخاء. الموسعات توجد في الصيدلية.

هذا فرق عادي لا يؤثر على الزواج اذا كانت كل الأمور الاخرى على ما يرام

تساعديها بأن تشغلي وقتها بهوايات تفكر فيها وتشعلها عن التفكير في الجنس،وتشرحي لها معنى العادة السرية ، والبلوغ ، والنضج الجنسي، والإفرازات البنية قد تكون سابقة لنزول الدورة والبلوغ. فإذا استمرت الإفرازات ولم تبلغ يجدر مراجعة اختصاصي /ة نسائية.

إذا حصل إيلاج كامل، فالغالب أن الغشاء يتمزق، ولكن في هذا العمر أشك في معرفة الأطفال عن هذه التفاصيل، يمكن عمل الفحص الذاتي للبكارة: أول ما يجب أن تفعله  المرأة هو أن تجلس على مكان ناشف وتسند ظهرها على مخدة وتثنى ركبتيها و تبعد رجليها و تميل قليلا للخلف     تضع  مرآة أمام فرجها فى وجود مصدر ضوئى جيد  وتبدأ فى التأمل من الأعلى إلى الأسفل . ويتطلب  الفحص أن يكون الشخص الفاحص خبيراً بالاختلافات التشريحية الطبيعية في شكل الغشاء وشكل فتحته، وكل هذا لا يتوفر إلا للطبيبة المختصة، وفي العيادة المجهزة غالبا ما يتطلب  الأمر محاولة الدفع إلى الأمام مع سحب لطيف للشفرين الكبيرين للخلف و الأسفل.

الايدز لاينتقل بهذه الطريقة لا داعي للقلق

ممكن أن يكون الغشاء غائباً خلقياً، أو بحادث في الطفولة، أو ممكن أن يكون الغشاء سميكاً أو مطاطياً، زو رقيقاً لا يحتوي على أوعية دموية ملفية.