هل ورم الغدد اللمفاويه له علاج وما هو علاجه؟ وهل له تأثير في المستقبل

العلاج الكيماوي هوالعلاج الاساسي. في بعض الاحيان ممكن استخدام الاشعة.

ما المشكلة في الثدي؟

يعتمد على نوع الورم ومكانه..

طبعا له عﻻجات حديثة جديدة جدا مناعية

إن سرطان الغدد الليمفاوية هو نوع من السرطان يتطور في جهاز الجسم الليمفاوي. هناك نوعين من هذا السرطان: السرطان الليمفاوي Hodgkin lymphomas ، والسرطان الغير ليمفاوي Non-Hodgkin lymphomas. العلاج يكون عادة بالكيميائي. وبالأشعة في بعض الأحيان. أنا لا أستطيع أن أحدد نسب الشفاء لأني لا أعرف الحالة التي تسأل عنها.

سرطان المعدة الحميد يقسم الى العديد من الاورام وذلك بحسب الفحص النسيجي للورم فهنالك المالتوما وهي تستجيب للعلاج الدوائي بشكل جيد وهناك انواع من البوليبات التي يمكن استئصالها اما العلاج بالاعشاب فلا فائدة منه و بشكل عام السرطان الحميد قابل للشفاء

ورم نجمي من الدرجة الرابعة، أو ورم الأرومة الدبقية المتعدد هو أكثر أورام الدماغ الخبيثة انتشارا وينتشر عادة بسرعة إلى أجزاء أخرى من الدماغ، وهو لهذا من أكثر الأورام تهديدا، ولا يستبعد حدوثه بعد العلاج. ويمكن أن يحدث في كل الأعمار بما فيها الطفولة، إلا أن متوسط العمر هو ٥٥ عاما وتبدأ الأعراض فجأة وتكون النوبات كثيرة. ** العلاج: ١-العلاج الجراحي هو عماد العلاج إذا أمكن تجنب الرضح العصبي. وطبيعة هذا الورم العدوانية تجعل إزالته شبه مستحيلة، ويمكن بواسطة الجاحة من شفاء الأورام الدبقية الحميدة وأوراوم السحايا، وهدف الجراحة هو إزالة ما أمكن من الورم وتخفيف الضرر للأنسجة الصحيحة. ٢-ونادرا ما تشفي العلاج بالأشعة الورم الدبقي ، إلا آنها تضاعف فترة الحياة بعد الجراحة. ٣-وتظهر دراسات حديثة أهمية العلاج الكيميائي بالتيموزولوميد بالإضافة إلى علاج الأشعة في زيادة متوسط عمر المريض بعد الجراحة ٤- العلاج الجزيئي الهادف،وهو تطور في معرفة آلية الخلايا المتورطة في نمو وتطور أورام الدماغ ، أدى إلى تطوير أدوية جديدة تمنع المستقبلات على سطح خلايا الدماغ وتؤثر على التفاعلات الكيميائية الخلوية في أنوية خلايا الورم. ٥- الكورتيزونات، وهي ضرورية لتقليل حجم الأورام الدبقية.

كل دواء له أعراضه الجانبية.ماهو العلاج?

إن هذا يعد تضخم بالغدد الليمفاوية، أما عن الأسباب فهناك أسباب عدة منها إلتهابات ومنها أورام خبيثة وغيرها. لذلك أنا لا أستطيع أن أجاوب عن مدى الخطورة والعلاج لأن كل حالة تختلف عن غيرها.

إن علاج الورم الدموي في الدماغ يختلف حسب حجمه وحسب مكانه وحسب تأثيره على عمل الدماغ. أما المضاعفات فطبيب الأعصاب والطبيب الجراح هم الذين يستطيعون التحدث عنها.