انا مواطن سوري و الى جميع اطباء والى من يستطيع ان يفيدني بلعلاج لدي شخ

لقد تأخرت سنة على العلاج الجراحي. كان يمكن استئصال جزء صغير من الثدي في المرحلة الأولى يقتصر على الورم ذات، ولا أعرف حالياً ما هو تمدد وانتشار الورم. وربما يكون العلاج الكيميائي قد أوقف نمو الورم،الأفضل اتباع رأي الجراح الذي يستطيع الحكم على الورم وانتشاره. وبالشفاء؟؟

على حسب نوع الورم ابعتى تحليل النسيج

كقراءة واحدة طبيعية ولكن يجب اعادتها و و عمل شيء يدعو نسبة ال free psa لل psa الكلي و ملاحظة اذا تم مضاعفة النتيجة و السرعه التي تضاعف بها و يجب عمل فحص سريري عند جراح مسالك و عمل صورة تلفزيونية 

معظم هذه الحالات العلاج فيها تلطيفي وليس لاستئصال المرض نهائيا. ننصح بمراجعة مركز متخصص بالأورام

فقر دم فانكوني هو مرض ينتقل بالوراثة ويؤثر بشكل أساسي في نخاع العظام ويؤدي إلى انخفاض في إنتاج جميع أنواع خلايا الدم . وهو ليس مرض سرطاني.

عند وصول ورم الساركوما لمثل هذه المرحلة، فالعلاج يكون تلطيفي في الغالب عن طريق اعطاء العلاج الكيميائي او الشعاعي أو الجراحي.... الخ. لذلك يفضل مراجعة طبيب الأورام المختص كي يقوم بتحديد الخطوة العلاجية المناسبة للمريضة.

اضطراب نادر في نمو العظام والأنسجة المشاشية المسؤولة عن النمو ينتشر من خلال العظام، مما تسبب عدم انتظام النمو والتشوه. وغالبا ما تؤثر على العظام الطويلة وعظام الحوض. إجراءات تقويم العظام لتصحيح التشوهات قدتكون ضرورية ومفيدة، ولكن الإعاقة هي المآل المعتادليس له علاج جذري.انظر مداء جدلي في القاموس.

يتم تقسيم قابليه المريض للعلاج الي ٤ صور تصف حالة المريض العامه. بالطبع لسنا هنا في مجال شرح هذه الصور ولكن ان قرر الطبيب ان حالة المريض العامه لا تصلح للعلاج الكيماوي فيكفي فقط العلاج التلطيفي و هو ليس علاج للورم و لكن للاعراض فقط.

قبل القيام بالجراحة يجب برأيي التأكد من وضع المريض الصحي العام. إذا كان يستحمل عملية جراحية بهذا الحجم. ويجب التأكد من مرحلة المرض. فإذا كان في مراحل متقدمة تقام جراحة فقط لتسهيل دخول الطعام.

أبيضاض الدم الليمفاوي الحاد ALL هو مرض سرطاني يحدث بسبب تكاثر غير طبيعي للخلايا الأرومية الليمفاوية في نخاع العظم.ويعد من أكثر السرطانات شيوعا في مرحلة الطفولة وخاصة ما بين الأطفال من 3-7 سنوات حيث يشكل ما نسبته 30% من الأمراض السرطانية التي تصيب الأطفال.تظهر الأعراض تدريجيا: أعراض فقر الدم، تعب وإرهاق، حرارة، آلام في المفاصل، كدمات ونزيف وإلخ.يتم علاج المرض بواسطة عدة طرق مثل العلاج الكيميائي والعلاج بالأشعة وزراعة نخاع العظم الخيفي واستخدام الأضداد وحيدة النسيلة إلا أن العلاج الأخير ما زال تحت التجارب السريرية.هناك عدة عوامل ممكن أن تحدد مآل المرض، المرحلة، عدد الكريات البيض، تجاوب المريض.