هل ينتقل الايدز عن طريق رضاعة ذكر الرجل

الايدز لا ينتقل باللعاب ، ينتقل بالدم فاذا كان هناك جروح في الفم عند الشخصين اي المريض وغير المريض يمكن عندها ان ينتقل

عدوى الآيدز تتم عن طريق اللواط بشكل اساسي وعن طريق الدم ، فإذا وجد جرح في الحلد وكان موس الحلاقة ملوثا فتحدث العدوى ،أما إذا لم يكن هناك جرح وكان الجلد سليما تماما فلا تحدث العدوى، ولا تحدث العدوى عن طريق الطعام الملوث لأن الفيروس يتم تحطيمه بفعل حامض المعدة

من احدى طرق انتقال فيروس الايدز هي عن طريق دم الشخص المصاب لذلك يجب التأكد من ذلك واجراء الفحوصات اللازمة

تقل فيروس سي للانسان عن طريق الدم في 60 بالمئة من الحالات و بنسبة 20 بالمئة عن طريق الاتصال الجنسي و10 بالمئة بطرق أخرى فالطريق الوحيد هو عمل فصح تعداد الفيروس في الدم للجزم بشكل اكيد

ينتقل الإيدز بالطرق التالية :- الاتصال الجنسي المباشر إذا كان أحد الطرفين مصاباً ويمكن أن يحدث بين الشواذ الإيدز . استخدام الإبر أو أدوات ثقب الجلد الملوثة بالفيروس مثل أدوات ثقب الأذن وأدوات الحلاقة والحجامة والوشم غير المعقمة وفرشاة الأسنان التي يستخدمها المصابون خاصة إذا كانت هناك جروح أو تقرحات على الأغشية المخاطية أو الجلد كما سجلت بعض الحالات نتيجة عدم تعقيم أدوات معالجة الأسنان ومشكلة إدمان المخدرات شديدة الصلة بانتشار الإيدز عن طريق إستخدام المحاقن والأبر الملوثة في حالة تعاطي العقاقير عن طريق الحقن الوريدية و . من الأم المصابة إلى جنينها أثناء فترة الحمل أو الولادة أو الرضاعة الطبيعية ويتراوح خطر احتمال إنتقال الفيـــروس من الأم الحامل للفيروس إلى وليـدها بين 25 – 50 % إذا لم يتم إعطائها العلاج كما و ينتقل من خلال . نقل الدم أو منتجاته الملوثة بالفيروس الايدز لاينتقل عن طريق الفم لأن في المعدة حامض الهيدروكلوريك و بهذا فان الفيروس يتحلل في المعده و بهذا فإنه لا ينتقل عن طريق الفم بشرط عدم وجود اي جرح او التهاب في الفم

يمكن أن ينتقل فيروس سي في الحالة التي ذكرتها إذا كانت يد الأول وبالتالي أظافره التي خرمش بها ملوثة بسوائل جسمه وأن الخرمشة أحدثت جروحا أو خدوشا في يد الثاني. الفيروس يلزمه أسبوع إلى أسبوعين حتى تظهر الأجسام المضادة له من نوع IgM في التحاليل المخبرية.

لا ينتقل الإيدز عن طريق الفواكه ولا عن طريق شفرات الحلاقة الجديدة الغلفة بإحكام والتي لم يستعملها أحد من قبل.

ينتقل الإيدز بالطرق التالية :- 1) الاتصال الجنسي المباشر إذا كان أحد الطرفين مصاباً ويمكن أن يحدث بين الشواذ ويشكل مايقرب من 90% من حالات عدوى الإيدز . 2) استخدام الإبر أو أدوات ثقب الجلد الملوثة بالفيروس مثل أدوات ثقب الأذن وأدوات الحلاقة والحجامة والوشم الغير معقمة وفرشاة الأسنان التي يستخدمها المصابون خاصة إذا كانت هناك جروح أو تقرحات على الأغشية المخاطية أو الجلد كما سجلت بعض الحالات نتيجة عدم تعقيم أدوات معالجة الأسنان ومشكلة إدمان المخدرات شديدة الصلة بانتشار الإيدز عن طريق إستخدام المحاقن والأبر الملوثة في حالة تعاطي العقاقير عن طريق الحقن الوريدية وعموماً تشكل العدوى بين متعاطى المخدرات عن طريق الحقن نسبة 2 – 5 % من الحالات . 3) من الأم المصابة إلى جنينها أثناء فترة الحمل أو الولادة أو الرضاعة الطبيعية ويتراوح خطر احتمال إنتقال الفيـــروس من الأم الحامل للفيروس إلى وليـدها بين 25 – 50 % إذا لم يتم إعطائها العلاج . 4) نقل الدم أو منتجاته الملوثة بالفيروس وهذا أصبح نادراً جداً بعد عام 1986 نظراً للإجراءات الدقيقة لفحص الدم ، وقد تصبح العدوى عن طريق الدم ومنتجاته مشكلة هامة في البلدان التي لم تقم بعد بتنفيذ برنامج وطني لتحري سلامة الدم وفحص المتبرعين بحثاً عن العدوى بالفيروس

بما ان نتيجة الفحص سليمة لماذا حتموت من التفكير ينتقل بالطريقة التي قلت عنها اذا كان هناك اي جرح ويصبح هناك ملامسة مباشرة مع الدم