كيف يمكن الوقاية من الامراض الجنسية علما باني متزوج حديثا

العادة السرية قد تسبب سرعة القذف ، ولا يمكن معرفة ذلك قبل الزواج.لاختلاف الملمس بين اليدين والأعضاء التناسلية.

ما تعيدها!!! والإصابة ضعيفة الاحتمال، خاصة أنه لم يحصل اختلاط للسوائل الجسمية.

سرعة القذف هو عملية حصول القذف بسرعة عند التهيج الجنسي و ممارسته

بما أنك لست مصاب بالمرض، فكيف تصاب به من نفسك؟؟؟؟ اطمئن وقلل العادة السرية.

تظهر علامات وأعرض الاصابة بالايدز بعد مرور سنوات عدة من الاصابة بالعدوى على النحو التالي : - ارتفاع درجة الحرارة . - الطفح الجلدي . - الصداع . - ألم المفاصل . - تورم العقد الليمفاوية وخاصة في العنق . - التعرق الليلي المفرط . - الاسهال . - التقرحات التناسلية والفموية . - فقدان الوزن . - السُعال المستمر وضيق التنفس . - الاعياء العام ، ليست كل العاهرات مصابات بالإيدز، فلا تستعجل إلى النتيجة.

الأدوةية لا تحل المشكلة، عليمك الاهتمام بزوجتك عاطفياً، والتغزل بها مثلاً، وكذلك إطالجة المداعبة وتأخير الإيلاج وعدم الإيلاج إلا بالتوافق.

إذا كانت الأنثى غير مصابة فمن زين تأتي الجراثيم؟؟ في حالة الجنس الشرجي يمكن الإصابة بالتهابات الجهاز البولي والتناسلي الذكري، وخاصة بجراثيم الاشريكية القولونية. وهناك غيرها من الجراثيم.

قد يشمل علاج سرعة القذف عدد من التدابير منها : - العلاج الجنسي من خلال الاستمناء قبل ساعة أو أكثر من ممارسة الجنس لتأخير القذف أو الامتناع عن ممارسة الجنس لفترة زمنية محددة والتركيز على الممارسات الجنسية الاخرى . - العلاج الدوائي بمُضادات الاكتئاب او الكريمات الموضعية المخدرة . - العلاج النفسي أو السلوكي . - تمارين كيغل، عندما يقترب الرجل المنخرط في الجماع مع شريك حياته إلى نقطة اللاعودة ، بعد أن يصل إلى مرحلة لا يعود قادراً على منع القذف، يتم شد عضلات قاع الحوض المدربة بوعي ، ثم إرخائها،. من خلال هذه الحركة يتوقف مؤقتا تدفق الإثارة ويتم تأخير القذف. الأدوية : دابوكسيتين!

أهم الأعراض للالتهاب المزمن هي تكرار النوبات الالتهابية في المثانة، وتعتبر مزمنة عند استمرارها أكثر من ثلاثة أشهر. ويمكن أن تنجم التهابات الموثة عن التهاب صاعد من الإحليل، بما فيه البراز أو نازل من المثانة، والمرضى يعانون من التهاب المجاري البولية الحاد وزيادة مرات التبول وزيادة الالحاح، والحاجة للتبول كثيراً أثناء الليل، كما يعانون من ألم في منطقة الحوض والمنطقة التناسلية.، وشكون غالباً من حمى ورجفة ودوخة، وقيء وحرقة أثناء التبول. والالتهاب الحاد بحاجة إلى علاج سريع، لأن الالتهاب قد يؤدي إلى التهاب المثانة، وخراجات في الموثةالتي قد تغلق مجرى البول كلياً.للمزيد راجع التهاب الموثة.