هل التضخم في البطين الايسر كشفه الايكو هو نتيجه طبيعيه للاصابه بارتفاع

من المؤشرات المهمة تغير غير مببر في ارتفاع الضغط، وانتفاخ الساقين واضرابات بولية بما فيها ارتفاع الكريتينين واليويا في الدم وآلام أو مغص ، وفي أحيان كثير لا يكون هناك أي أعراض ويتم الكشف عنها أثناء الفحص الاشعاعي الذي قد يعمل لهدف آخر

ها يحدث في بعض حالات فرط الضغط الأولي أو الأساسي خاصة عندما لا تتم معالجة الحالة مبكراً أو عندما يعتمد المريض على العلاج الدوائي ولا يغير في نمط حياته أي لا يمارس الرياضة ولا يلتزم بالحمية

عندما يكون الضغط الإنقباضي 140 مليمتر زئبقي او اكثر والضغط ألإنْبِساطِيّ 90 مليمتر زئبقي أو أكثر يعتبر غير طبيعي ويكون المريض معرض لمضاعفات عدة خاصة الجلطة وكلما زاد ارتغاعه أكثر كلما كانت الخطورة أكبر

في العادة العلاج لا يستهدف المرض بل الحالة المرضية، لأن نفس المرض يتطور بطق تختلف بين شخص وآخر نظراً لاختلاف البنية التشريحية والطبيعة الفسيولوجية وكذلك العلاج يبدي تباين في استجابته تبعاً لهذه العوامل وتبعاً لدرجة تقدم الحالة، أما عدم الوصول إلى المستوى الأفضل فهو يعتمد على الخطة العلاجية المتبعة والتي في حالة فرط الضغط تشمل الحمية بشكل أساس تجنب ملح الصوديوم في الطعام، والدهون خاصة إذا كان هناك خلل في مستوياتها المصلية ، عدى تغير نمط الحياة بما يتوافق مع الحالة المرضية خاصة إذا كان هناك سمنة أو نمط حياتي يومي غير نشط أما الأدوية عادة ما يتم اختيار الدواء وفقاً لدرجة تقدم الحالة وحدتها والحالة الوظيفية للاعضاء الحيوية خاصة القلب والكلى والكبد، آخذين بعين الاعتبار الأمراض المصاحبة خاصة المجموعية كالسكري أـو غيره، ويتم تحديد الجرعة وفقاً لدرجة الاستجابة التي تتابع من قبل الطبيب على فترات متفاوتة خاصة في البدايا لحين الوصول إلى الدواء والجرعة التي تتناسب مع الحالة وهي بالتأكيد تختلف بين سشخص وأخر

بالطبع هناك محاذير وعادة الطبي المعالج يضعها في اعتباره وفق ما تقتضيه حالة المريض, وعندما تكون هناك ضرورة لاستخدام أكثر من دواء يتم استخدام الجرعة الضرورية في حدها الأدنى الذي يضمن استجابة دون تأثيرات جانبية أو تداخلات غير مرغوب فيها

ينبغي تحديد السبب أولاً فبعذها يكون ناجم عن بعض الأدوية المستخدمة في علاج فرط الضغط وبعضها الآخر يكون ناجم عن خلل في دورة الدم في هذه الأطراف ويستوجب تشخيص وعلاج والفحص الطبي كفيل بالتميز ينهما

هذا ممكن فقط من خلال نشر الوعي الطبي بين الناس

تخطيط القلب يظهر النشاط الكهربي للقلب ومن خلاله يمكن لخصائص مححد لهذه الموجات أن تعكس بعض الخصائص البنيوية التي نجمت عن خلل ما كانسداد الوعاء التاجي أو مرض صمامي أو غير ذلك لأن النسيج القلبي يتأثر في بنيته نتيجة هذا الخلل أو ذاك وبالتالي ينعكس على النشاط الكهربي للعضلة القلبية ويمكن للطبيب أن يترجمه إلى حالة تشخيصية، أما الإيكو فوظيفته غير ذلك كونه يسمح بمشاهدة صورة للجزء المراد فحصه ومن ثم تقييم عمله واجراء قياسات على أبعاده وتقدير مدى ونسبة أدائه

هذا يعتمد على نوع التسارع وحدته، وإن كان في كثير من الأحيان بسبب بعض العلاجات المستخدمة وفي حالتك ننصخ بمعاودة طبيبك لمعرفة أي من الأسباب المذكورة آنفاً ومن ثم سبتحدد السلوك الطبي الأمثل والمناسب

عالباً ما يكون من ترسبات ارتفاع سابق