عندي ارتفاع في الضغط دايما والطبيب يرفض صرف علاج له ويخبرني باني مشكلت

الاجهاد النفسي كاف لكي يسبب ذلك

انت بحاجة لقياس ضغط الدم ومتابعة مع اختصاصي الداخلية للنظر في موضوع الدواء

ننصح اولا بالتحقق طبيا من مستوى الضغط وان كان حقا مرتفع فينبغي استكمال الفحوصات حتى معرفة التشخيص الدقيق للحالة وتحديد السبب والحالة الوظيفة لاعضاء الجسم للتمكن من وضع خطة علاجية مناسبة

لا داعي للقلق لكن كان ينبغي عدم إيقاف الدواء والالتزام بتوجيه الطبيب المشرف على علاج الغدة خلال الزيارات الدورية للتأكد من صحة التحليل وتعديل الجرع بشكل تدريجي وفقا لدرجة الاستجابة ، والآن ننصح بالعود لطبيبك لإعادة المسار العلاجي بطريقة صحيحة

ارتفاع التوتر الشرياني علاجه مزمن و مدى الحياة وليس مؤقتا" , والشدة النفسية لها تأثير سلبي على الضغط الشرياني و تؤدي الى ارتفاع ارقام الضغط , والعلاج يجب تعديله على يد الطبيب بشكل دوري سواء برفع او انقاص الجرعات بحسب ارقام الضغط وبحسب الحالات المرضية المرافقة , اما ما يسمى ب تكرار التبول او ما يسمى بتواتر التبول المترافق مع زيادة شرب الماء او ما يسمى بالسهاف افيحتاج فحوصات مخبرية لمعرفة السبب مثل السكري او مرض البيلة التفهة

نعم ممكن ولكن فقد يكون ناجم عن أسباب أخرى ولا يمكن استبعادها بدون فحص طبي سريري ولذلك ننصحك بمعاودة طبيبك

لا داعي للقلق لكن ينبغي المتابعة مع طبيبك للتأكد إن كان ارتفاع عرضي بسبب التوتر أم دائم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شفاك الله وعافاك حضرتك ذكرت في السؤال ان عمرك ١٧ سنه ، اذا لابد من السؤال البديهي " لماذا اعاني من ارتفاع الضغط في هذا السن ؟ " ولابد من اجابه عن هذا السؤال حتي ينتظم الضغط او يعود للطبيعي وبدون علاج اذا عرف السبب وتم معالجته. اذا لابد من مراجعة طبيب متخصص لاخد تاريخ مرضي مفصل ثم فحص سريري مدقق ثم عمل الفحوصات الازمه من تحاليل دم مثل البوتاسيوم والصوديوم وتحليل البول وغيره مع اشعه تلفزيونية علي البطن وبعض فحوصات الهرمونات. واخيرا في بعض الاحيان يكون هذا العلاج " لسينوبريل " الذي تستخدمه هو نفسه سبب ارتفاع ضغط الدم اذا كنت تعاني من مشكلة في الاوعيه الدمويه المغذيه للكلي ، لذلك اكرر بانك في حاجه الي مراجعة طبيب متخصص والاجابه علي سؤال " لماذا ؟ " ارجو ان اكون قد اوضحت لك الطريق.

لا داعي للقلق اليزينوبريل مناسب جداً له، وفي جميع الأحوال استجابة المريض على الدواء هي التي تحدد إمكانية الاستمرار عليه أو تغيره فكل مريض يستجيب بطريقة مختلفة عن الآخر، والطبيب المعالج بتواصله مع المريض بعمل على تعديل الجرعة وفقاً للاستجابة ووفقاً للآثار الجانبية التي قد تظهر، وهذا الدواء إذا لم يتسبب بأي أعراض جانبية للمريض فهو الأنسب لكبار السن