ما هي الأدوية المستخدمه للأنسحاب من الادمان؟

العلاج يعتمد على فترة الادمان والجرعة ومد الاعتماد الجسدي والأعراض الانسحابية المرتبطة به، بما في ذلك النوبات. والقلق ، والاكتئاب ، والألم ، وتقلب المزاج الحاد ، والعدوانية ، والتعرق ، خفقان ، متلازمة تململ الساقين ، والعطس ، الأرق ، والهزات ، والصداع وغيرها. في معظم الحالات. والخطوة الأولى تكمن في التوقف عنه تحت اشراف الطبيب المعالج الذي قد يوصي المريض باستخدام مؤقت لمسكنات أخرى نمنع ظهور أعراض الانسحاب ، وعندها يحدد الوقت لوقف الترامادول بشكل تدريجي على مدى فترة من الزمن الذي سوف تختلف وفقا للمريض والجرعة والمدة ووفق الحالة الوظيفية لأعضاء الجسم

يفضل المتابعة مع طبيب لخطورة أعراض السحب ويفضل ايقاف الترامادول تدريجيا والإكثار من شرب السوائل ممكن استخدام الإيبوبروفين 400 ملغ قرص وقت اللزوم كمسكن إذا لم يكن هنالك ربو قصبي أو قرحة معدية

كثيره جدا وضمن مقال منشور الان في الموقع ولكنه يؤدي التغيرات سلوكيه ونفسيته وفشل دراسي وعملي واجتماعي بالاضافة للإضرار الجسدية العديده

التخلص من الترامادول يجب ان يكون باشراف الطبيب النفساني

الارادة والنية الصحيحة وقد سبق وان شرحت عن مخاطر الترامادول وبامكانك العودة الى صفحات الطبي وهو من مشتقات المورفين الصناعية ويكون ذلك تحت اشراف طبي ليس فقط لمعالجة الاعراض الانسحابية بل الى تاهيلك النفسي والصحي والاجتماعي ومعالجة اي اضرار لحقت بالجسد والنفس والجنس

يعتمد العلاج الطبي لإدمان الحشيش أو ما يسمى بالماريجوانا بشكل أساسي على تشجيع المريض ودعمه في اتخاذ قرار التوقف عن التدخين مع مراعاة الحاجات والظروف الخاصة بكل مريض وذلك بمساعدة الأهل والاصدقاء. وتعتمد المدة اللازمة للعلاج على فترة الإدمان ومستوى الضرر الحاصل والكمية المتعاطاه. في مرحلة العلاج يتم عمل فحوصات طبية بشكل دوري لتقييم الحالة ومتابعتها مع الوقت، ومن ضمنها تحليل البول والذي سيكون بمثانة اختبار دوري لاحقا لرصد الامتناع عن تعاطي الماريجوانا. كما يجب على المريض تغير الأنماط السلوكية السيئة ومحاولة اتباع نظام حياة صحي يعتمد على التغذية السليمة وممارسة التمارين الرياضية وتجنب الأشخاص والأماكن التي يشيع فيها استخدام الحشيش.

علاج إدمان الكحول يتطلب تحديد مستوى الإدمان وأسبابه، ومن ثم الخضوع لبرنامج علاجي يتضمن فريق مكون من مجموعة تخصصات طبية مختلفة وفق ما تقتضيه طبيعة الحالة. وأهم عامل هو وجود الرغبة والدافعية للعلاج لدى المريض لنجاح العملية العلاجية واكتمالها ، ومن ثم يقوم الفريق المعالج باستخدام مهارات واستراتيجيات لزيادة الدافعية خلال المقابلات الفردية مع المريض منذ بداية العلاج. والخطوة الأولى تتمثل بإزالة السموم من خلال التوقف عن التعاطي لإعطاء الجسم الوقت الكافي للتخلص من آثار الكحول ، وفي بعض الحالات يُعطي المريض أدوية تساعد على تحمّل وتلافي الأعراض الانسحابية وردة الفعل التي تحدث في الجهاز العصبي بسبب التوقف المفاجئ عن التعاطي، وقد يحتاج المريض لبعض الأدوية الأخرى لعلاج بعض الاضطرابات النفسية المصاحبة (كالاكتئاب، والتوتر، وغير ذلك)، وتتراوح فترة علاج الأعراض الانسحابية عادة ما بين أسبوع إلى أسبوعين في اغلب الأحيان ، ونادراً ما تصل إلى أربعة أسابيع ويكون التركيز خلال الفترة على النواحي الطبية في المقام الأول ،مع البدء في جمع المعلومات والتقييم النفسي والاجتماعي لحالة المريض والتواصل مع أسرته، للانتقال إلى الخطوة الثانية التي تتضمن إعادة التأهيل وتشمل عادة: العلاج السلوكي وهو نوع من العلاج الذي يركز على تغيير سلوكيات معينة بدل محاولة تحليل المشاكل والاضطرابات الغير واعية وقد أثبتت كثير من الدراسات أن العلاج السلوكي المرتكز على تغيير الاعتقادات والتوقعات والنماذج التي يقتدى بها من الأصدقاء والأسرة وعادات الشرب (السهرات، الحفلات) ودعم المجتمع وتغير العادات أفضل من العلاج الدوائي. ** من أساليب العلاج السلوكي: - اكتساب عادات جديدة تساعده على تحمل المشاكل والصعوبات الحياتية دون شرب الخمر - التدرب على ضبط النفس بوضع الأهداف وتسجيل السلوك ومكافأة النفس على التحسن. - تعاون الزوج أو الزوجة في العلاج - ربط شرب الخمر في الذهن بأمور تنفر منها النفس - تغيير البيئة المحيطة بالمدمن

هذا يعتمد على نوع الإدمان وحدته، فهناك بعض المواد التي تُسبب الادمان لا تحتاج إلى استخدام أدوية وهناك ما يستوجب استخدام بعض الأدوية واذا هناك حساسية يُمكن استخدام أدوية خاصة لمنع حدوث تفاعل أرجي وفق الدواء المراد استخدامه

هذا يعتمد على نوع المنشط والجرعة والفترة العلاجية، كذلك على الحالة الوظيفية لأعضاء الجسم المختلفة، لذلك ننصح أن يكون تناولها تحت إشراف طبي لتحديد كل هذه الأمور ووصفها بما يتناسب مع حاجة الجسم دون أن تتعارض مع نشاطه البيولوجي