هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيداً؟
مفيد
غير مفيد
التهاب الجلد المفتعل هو حالة مرضية جلدية تكون فيها الآفات الجلدية مفتعلة من قبل المريض نفسه، بشكل لا إرادي ناتجة عن حاجة أو مرض نفسي أو من أجل لفت الانتباه وطلب الرعاية.من هم الأشخاص المعرضون لخطر الإصابة بالتهاب الجلد المفتعل؟
يأتي المرضى عادةً بآفات جلدية تكون صعبة التعرف عليها ولا تشبه أي من الآفات الجلدية المعروفة. وتتضمن ميزات التهاب الجلد المفتعل ما يلي:
يأتي المرضى عادةً بآفات جلدية تكون صعبة التعرف عليها ولا تشبه أي من الآفات الجلدية المعروفة. وتتضمن ميزات التهاب الجلد المفتعل ما يلي:
لا يوجد استقصاءات نوعية للمرض، لكن قد يتم أخذ مسحات من الآفة في حال وجود أو توقع حدوث إنتان جرثومي ثانوي. في بعض الحالات يمكن إجراء بعض الاختبارات من أجل نفي الأمراض الجلدية الأخرى، كخزعة الجلد على سبيل المثال. في معظم الحالات، يوجد عادة مشكلات نفسية تستوجب الاستقصاءات النفسية في مرحلة ما.
لا يوجد استقصاءات نوعية للمرض، لكن قد يتم أخذ مسحات من الآفة في حال وجود أو توقع حدوث إنتان جرثومي ثانوي. في بعض الحالات يمكن إجراء بعض الاختبارات من أجل نفي الأمراض الجلدية الأخرى، كخزعة الجلد على سبيل المثال. في معظم الحالات، يوجد عادة مشكلات نفسية تستوجب الاستقصاءات النفسية في مرحلة ما.
عندما يتم الاشتباه بالتهاب الجلد المفتعل، يجب تجنب المواجهة المباشرة للمريض. بدلاً من ذلك، يجب أن يخلق الطبيب بيئة متجاوبة ومتعاطفة وغير حاكمة، حيث من الممكن اأن تؤدي العناية بالآفات الجلدية والمراقبة الدقيقة إلى علاقة بين الطبيب والمريض يتم فيها مناقشة المشكلات النفسية بشكل تدريجي. في بعض الحالات قد يوصي الطبيب بالإحالة إلى طبيب نفسي من أجل متابعة الحالة، على الرغم من أن ذلك قد يكون مرفوضاً من قبل المريض. إن حل المشكلة النفسية الموجودة سيؤدي إلى علاج الآفات مع الوقت، لكن التهاب الجلد المفتعل يميل إلى الاشتداد والتلاشي مع ظروف حياة المريض. ومن أجل تقليل حدوث التهاب الجلد، يجب على المريض المثابرة على مراجعة الطبيب بشكل منتظم من أجل المتابعة أو الدعم، سواء وجدت الآفات أم لم توجد.
عندما يتم الاشتباه بالتهاب الجلد المفتعل، يجب تجنب المواجهة المباشرة للمريض. بدلاً من ذلك، يجب أن يخلق الطبيب بيئة متجاوبة ومتعاطفة وغير حاكمة، حيث من الممكن اأن تؤدي العناية بالآفات الجلدية والمراقبة الدقيقة إلى علاقة بين الطبيب والمريض يتم فيها مناقشة المشكلات النفسية بشكل تدريجي. في بعض الحالات قد يوصي الطبيب بالإحالة إلى طبيب نفسي من أجل متابعة الحالة، على الرغم من أن ذلك قد يكون مرفوضاً من قبل المريض. إن حل المشكلة النفسية الموجودة سيؤدي إلى علاج الآفات مع الوقت، لكن التهاب الجلد المفتعل يميل إلى الاشتداد والتلاشي مع ظروف حياة المريض. ومن أجل تقليل حدوث التهاب الجلد، يجب على المريض المثابرة على مراجعة الطبيب بشكل منتظم من أجل المتابعة أو الدعم، سواء وجدت الآفات أم لم توجد.
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيداً؟
مفيد
غير مفيد
سؤال من ذكر سنة
سؤال من ذكر سنة
سؤال من ذكر سنة
سؤال من ذكر سنة
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
144 طبيب
موجود حاليا للإجابة على سؤالك
هل تعاني من اعراض الانفلونزا أو الحرارة أو التهاب الحلق؟ مهما كانت الاعراض التي تعاني منها، العديد من الأطباء المختصين متواجدون الآن لمساعدتك.
ابتداءً من
7.5 USD فقط
ابدأ الانمصطلحات طبية مرتبطة بالأمراض الجلدية